الصفحه ٩٢ : ) و (حسب).
القاعدة الثانية :
إذا وقعت كسرة لازمة قبل حرف الحلق
مباشرة لا بدّ من تبديلها بالفتحة
الصفحه ٩٥ : ).
ويسمّى معتلّ العين : (ذا الثلاثة) ـ أيضا
ـ وذلك لأنّه لا يكون إلّا على ثلاثة أحرف في الماضي المتكلّم نحو
الصفحه ١٦٩ :
٧ ـ لا يرفع اسم التفضيل ، الاسم الظاهر
إلّا قليلا ، أمّا في نحو : (ما رأيت رجلا أحسن في عينه الكحل
الصفحه ١٧٦ : ).
٣ ـ مفعال (١)
، مثل : (مفتاح) و (منشار). وهذه أوزان سماعيّة لا يقاس عليها.
ملحوظة :
هناك أسماء للآلة على
الصفحه ١٧٧ : :
هو ما لا يكون مأخوذا من الفعل ، نحو : (حجر) و (درهم) وما مثل له المصنف رحمهالله.
(٢) والقدوم : آلة
الصفحه ١٨٧ : ، و «الضبع» أصله
الحيوان المعروف ، ثم استعمل في السنة الكثيرة القحط.
المعنى : يقول : لا
تفتخر عليّ بكثرة
الصفحه ١٩٠ : والجمهور إلى أنّها فعل
لا يتصرّف ، ووزنه «فعل» بالكسر ، ثمّ التزم تخفيفه بتسكين عينه وهي الياء ،
واستدلّوا
الصفحه ٢٠٩ : .
المعنى : لا تظنّ أنّ من يشاركك المودّة
، أيّام غناك صديق لك ، وأنّما صديقك من يشاركك المودّة أيّام فقرك
الصفحه ٢١١ : .
وتأتي بمعنى آخر (غير معنى صيّر).
وبذلك المعنى لا تكون بحكم أفعال القلوب
في التعدّي إلى مفعولين ونذكر
الصفحه ٢١٥ : مفعولا واحدا.
٣ ـ مثّل لفعل قلبيّ له معنى غير قلبيّ
لا يأخذ مفعولا بذلك المعنى.
٤ ـ أعرب قوله تعالى
الصفحه ٢٢٠ : )
و (اخلولق).
الثاني : ما لا يجوز فيه دخول (أن) وهو
كلّ ما يدلّ على الشروع.
وذلك لكون (أن) للاستقبال
الصفحه ٢٢٤ :
٢ ـ لا بدّ من تطابق المخصوص مع الفاعل
من حيث الإفراد والتثنية والجمع ، ومن حيث التذكير والتأنيث
الصفحه ٢٢٨ : رأيته؟) لأنّ
الفعل لا يعمل فيما قبل ما له الصدر ، فـ (زيد) مبتدأ.
٣ ـ رجحان النصب :
إذا وقع الاسم
الصفحه ٢٣٢ : ـ مفعول ساعدت.
تنبيه :
لا يقع التنازع إلّا بين فعلين متصرّفين
نحو : (وقف وتكلّم المدرّس) (١)
و (درست
الصفحه ٢٣٩ :
الباب الثالث والثلاثون
في نوني التأكيد ـ الثقيلة والخفيفة ـ
تعريفهما
: هما حرفان لا محلّ