الصفحه ١٤٨ :
الثلاثيّ المجرّد وغيره.
المثال : (ذهبت بزيد) و (انطلقت بعمرو).
٢ ـ تحويل الفعل المجرّد إلى باب
الإفعال
الصفحه ١٥٩ : والمفعول من (احمارّ
يحمارّ).
٩ ـ صرّف (مستخرج) إلى صيغ اسم الفاعل
الستّة.
١٠ ـ صرّف (محفوظ) إلى صيغ اسم
الصفحه ١٦٦ : ء) و (الهندات أفضل من دلفاء).
الصورة الثانية
استعماله مع (أل) مثل : (محمد الأفضل).
حكم هذه الصورة
الصفحه ١٨٦ : الناقص ـ وقد تكون تامّة (٢)
، أي : لا تحتاج إلى خبر ، وحينئذ لا تكون من الأفعال الناقصة ، ونشرح كلّ واحد
الصفحه ١٩٤ : بمعنى الانتقال من مكان إلى
آخر نحو : (صرت من النجف إلى القاسم).
ملحقات صار
الحقت بـ (صار) أفعال ، هي
الصفحه ٢٠٣ :
: بغير ذلك المعنى فهي ـ حينئذ ـ ليست من
أفعال القلوب ؛ بل تأخذ مفعولا واحدا ، أولا تتعدّى إلى مفعول
الصفحه ٢٣٧ :
النوع الثالث : شبه
الجامد :
وهو فعل لم يتصرّف إلى جميع الصيغ لكنّه
تصرّف إلى بعضها ، كالأمثلة
الصفحه ٢٦٠ : ».
٣ ـ كون الفعل الماضي ثلاثيّا ، مكسور
العين ـ وكانت عينه ولامه من جنس واحد ـ المسند إلى ضمير رفع متحرّك
الصفحه ٢٦١ : : (ت ، ث ، د ، ذ ، ز ، س ، ش ، ص ،
ض ، ط ، ظ).
جاز قلب تاء صيغة الباب إلى الحرف
المجانس لفاء الفعل ثمّ تسكينها وإدغامها في فاء الفعل.
ثمّ إذا كانت
الصفحه ٢٧٢ :
٦٠
(وان كان ذو عسرة
فنظرة إلى ميسرة)
٢٨٠
١٨٧
(ولقد علموا لمن
اشتراه
الصفحه ٢٧٩ : )
٧
٥١
و ٥٩
(فاعلم انه لا إله
إلّا الله)
١٩
٢٠٤
ظورة الحجرات ـ ٤٩
الصفحه ٢٨٥ :
نبّئت زرعة ـ
والسفاهة كاسمها ـ
يهدى إليّ
غرائب الأشعار ٢١٤
حرف التا
الصفحه ٢٨٨ : عباءة وتقرّ عيني
أحبّ إليّ من لبس الشفوف ٥٧
وخرق من بني عمّي ضعيف
الصفحه ٣٤ : .
__________________
ـ ـ أبو الأسود
الدؤلي فسئل عن ذلك فقال : أخذته من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله
عليه. انتهى
الصفحه ٩٥ : النفس نحو : (بعت ، وضربت) لأنّ نفس المتكلّم أقرب الأشياء إليه ،
والحكاية عن النفس من الأجوف على ثلاثة