الصفحه ١٥٨ :
فهو على وزن اسم الفاعل من ذلك الباب
لكن بفتح ما قبل الآخر. وللأمثلة راجع الجدول الرّابع والثلاثين
الصفحه ١٦١ : ـ :
١ ـ صوغها من الفعل اللّازم دون
المتعدّي.
٢ ـ عدم دخول (أل ـ الموصولة ـ) عليها.
٣ ـ تعمل ولو كانت بمعنى
الصفحه ١٦٧ : :
جواز الأمرين من : ١ ـ الإفراد والتذكير
، ٢ ـ المطابقة.
ا
لخلاصة : أنّ لاسم التفضيل ثلاثة أحوال
الصفحه ١٦٩ : منه في عين زيد).
فالرّفع كثير.
أسئلة :
١ ـ ما هي استعمالات اسم التفضيل؟
٢ ـ ما هي أحوال اسم
الصفحه ١٧٣ : واحدة من دون
تعدّد وتكرار ، نحو (حججت حجّة).
التّكرار : حدوث الشيء مرّة بعد أخرى.
نحو (حججت حجّتين
الصفحه ١٧٤ : ). (١)
وكقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : (من
مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة الجاهليّة).(٢)
وفي الثّلاثيّ
الصفحه ١٧٧ : :
هو ما لا يكون مأخوذا من الفعل ، نحو : (حجر) و (درهم) وما مثل له المصنف رحمهالله.
(٢) والقدوم : آلة
الصفحه ١٧٩ : كثرة
اتّصاف الموصوف بتلك الصفة ، وأوزانها كثيرة، منها
:
١ ـ فعّال ، نحو : حلّاف.
٢ ـ مفعال ، نحو
الصفحه ١٨٨ : : (لَمْ
يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) (البيّنة : ١) ، لأجل اتّصال الساكن
بها
الصفحه ١٨٩ : : ١٠٣.
(٣) هذا البيت
للنابغة الذبياني.
(الخلاء) : الخالي من الأهل (احتملوا) :
بمعنى ارتحلوا. (أخنى
الصفحه ١٩٠ : .
(٤) وهو من شواهد ابن
عقيل : ١ / ٢١٠.
(٥) الأنفال : ٥١.
الصفحه ١٩٥ :
ـ من الأفعال الناقصة.
وهي :
١ ـ «عاد» ، نحو : (عاد فلان شيخا) أي :
صار.
وتامّة بمعنى الرجوع
الصفحه ٢١٧ : إلى الاسم مقاربة ، أو رجاء
، أو أخذا وشروعا وإنشاء.
ملحوظة :
سمّيت كلّها بأفعال المقاربة من باب
الصفحه ٢١٩ : : (أخذ السيل يدنو).
طفق ، كقوله تعالى : (وَطَفِقا
يَخْصِفانِ عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ
الصفحه ٢٢٢ : »
هذه ، في أنها نكرة تمييزا أو موصولة أو معرفة تامة ، منه رحمهالله.