الصفحه ٦ : ألف سنة ، ابتداء من القرن الثّاني للهجرة حيث
كان يدرّس في مساجد الكوفة ، والبصرة ، وبغداد ، وحتى عصرنا
الصفحه ٢٢ :
٤ ـ بناء حسينيّة ومسجد في ناحية
الطليعة بمحافظة بابل ، وقد تمّ بنائها سنة ١٣٨٨ ه.
٥ ـ بنا
الصفحه ٧١ :
أصل فعل الأمر
فعل الأمر مشتق من الفعل المضارع ، كما
أشرنا إليه في الجدول الثامن ، مثلا : (ليدرس
الصفحه ١٨٧ : :
تختصّ كان بأمور :
١ ـ مجيئها زائدة ، كقوله تعالى : (كَيْفَ
نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا
الصفحه ٢٤٨ :
الإدغام الجائز :
ويجوز الإدغام في الموارد التالية :
الأوّل : كون المثلين تائين في أوّل
الماضي
الصفحه ٢٥٩ :
إلى الساكن قبله ،
ويكون في المواضع التالية :
١ ـ كون عين الكلمة واوا أو ياء
متحركتين ، وما
الصفحه ٩ : النّحو والصرف منذ نشأتهما الاولى إذ عند ما كانت البصرة منهمكة في بناء
صرح النحو والصرف وعلوم العربيّة
الصفحه ١٢ : بها لكن لا في وضع الاصول والقواعد ـ
لأنّ هذه قد اخذت شكلها النهائيّ في المدرستين السالفتين ـ وإنّما في
الصفحه ١٥ : ـ المرحوم آية الله السيد على الفانى
رضى الله عنه.
تدريسه :
تصدّى الشهيد رضى الله عنه للتدريس في
علوم
الصفحه ٣١ : وضع الكلمة متكوّنا من
أربعة أحرف زدت في الميزان لاما (١)
، فوزن (دحرج) : فعلل.
وإذا كان متكوّنا من
الصفحه ٥٧ : الشّفوف (٤)
٦ ـ إذا وقع بعد الفاء في جواب الأمر ،
نحو : (اجلس فتأمن
الصفحه ٦٧ :
الفتحة ، والجزم بحذف اللام ، وهذا في المعتلّ الناقص الألفيّ.
(غير المثنّى والجمع والمفردة المخاطبة
الصفحه ١٨٠ : فيها بين المذكّر والمؤنّث بالتاء ، مثل : (نصير) سواء
عرف الموصوف أم لم يعرف فيقال :(زيد نصير) و (هند
الصفحه ١٨٨ : .
٤ ـ حذف نون مضارعها المجزوم بالسكون (بشروط
خمسة ذكرت في المطوّلات).(٢)
كقوله تعالى : (لَمْ
أَكُ بَغِيًّا
الصفحه ١٩٧ : للأزهري ، قال : الرّواح عند العرب يستعمل في المسير ايّ وقت كان من ليل أو
نهار.
(٢) سبأ : ١٢ ،
والمعنى