الصفحه ٩٥ : فائدة اعتبارهم : (التكلّم والإخبار عن
النفس).
فالجواب : ـ كما عن سعد الله ـ : أنّ
المتكلّم وحده أصل
الصفحه ١٠١ : اليائيّ : (رمى ، يرمي ، ارم) من
باب : ضرب.
__________________
(١) ولم يسمّ ناقصا
لاعتبار ما سمّي له في
الصفحه ١٢٩ : الفعل
الرّباعيّ ، وأمره ، ومصدره ، نحو : (أكرم معلّمك إكراما حسنا كما أكرمك بعلمه) و (أعرب كلام الله
الصفحه ١٤٧ : :
ما يتعدّى من الفاعل إلى مفعول به ،
كقوله تعالى : (وَيُحِقُّ اللهُ الْحَقَ)(١)
اقسام الفعل المتعدّي
الصفحه ١٦٥ :
الباب التاسع عشر
في أفعل التفضيل (ويقال له : اسم التفضيل)
تعريفه :
اسم التفضيل : ما دلّ
الصفحه ١٧٧ : :
هو ما لا يكون مأخوذا من الفعل ، نحو : (حجر) و (درهم) وما مثل له المصنف رحمهالله.
(٢) والقدوم : آلة
الصفحه ١٨٨ : .
__________________
ـ كقوله عليهالسلام : (إنّ الله عند ظنّ
عبده به إن خيرا فخير وإن شرا فشر) البحار ٧ : ٣١١.
(١) هذا البيت
الصفحه ١٩٣ : لاسمها وملازمته له ، وهو المخبر عنه.
نحو : (ما برح الفتى شجاعا) ، ونحو : (ما
فتئ الفقيه ورعا).
ونحو
الصفحه ١٩٧ : : أنّ سليمان عليهالسلام
كان يقطع مسيرة شهر في وقت الرّواح ، وذلت بواسطة الريح المسخرة له.
(٣) الانعام
الصفحه ١٩٨ : ء : ٥٠.
(٣) الانسان : ١.
(٤) وهو الامام
المنصور بالله (من شعراء الغدير).
(٥) وهو ابن
التعاويذي.
الصفحه ٢٠٣ : ء : كقوله تعالى : (وَلَقَدْ
عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ.)(٢)
مثال لام
الصفحه ٢٠٥ : تعالى : (وَظَنُّوا
أَنْ لا مَلْجَأَ مِنَ اللهِ إِلَّا إِلَيْهِ.)(٤)
وللظنّ ، كقوله تعالى : (إِنَّهُ
الصفحه ٢٠٦ : الحديث : (كان
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يتخوّلنا بالموعظة) أي : يتعهّد ويتفقدنا بالموعظة ، هذا
الصفحه ٢٠٧ : بن أبي بن مقبل. وقيل : لابي شنبل الأعرابي ، وقيل : لأعرابي يقال له :
القنان.
المعنى : كنت أظنّ أنّ
الصفحه ٢٠٨ : ، نحو : (دريت الغزال) أي
: احتلت له حتّى أصيده.
وبمعنى : مشّط ، نحو : (درى رأسه
بالمدرى) أي : مشّطه