الصفحه ٢٨٤ :
حرف الصاد
صيّر
الله النار على الخليل عليهالسلام بردا
الصفحه ٥ :
الاهداء
الى روح المرحومة المغفور لها الحاجة (ام
خليل الربيعي) رحمها الله تعالى التي كانت مثلا
الصفحه ١٨ : استدلالي لجدّه آية الله
الخراساني رضى الله عنه.
ثانيا : في علم الأصول :
١٤
ـ اصول الإمام الخوئيّ
الصفحه ٢١ : الإسلاميّ الحنيف وإعلاء كلمة الله في الأرض.
فكان يسعى جاهدا لإيجاد كلّ ما كان يراه
ضروريّا لتعظيم شعائر
الصفحه ٣٠ : التكلّم بكلام
العرب على الحقيقة صوابا غير مبدّل ولا مغيّر ، وتقويم كتاب الله عزوجل ، الذي هو
أصل الدين
الصفحه ٤٠ :
وإن كان حرف العلّة في وسطه ، سمّي : معتلّ
العين ويقال له : الأجوف (١)،
مثل:قال.
وإن كان حرف
الصفحه ٤٧ : (وفّقك الله) أو تضمن وعدا ، نحو قوله تعالى : (إِنَّا
أَعْطَيْناكَ الْكَوْثَرَ،)
أو رجاء ، كقوله تعالى
الصفحه ٥٢ : (لمّا) الجازمتين ، كقوله تعالى (لَمْ يَلِدْ ، وَلَمْ يُولَدْ ، وَلَمْ
يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
الصفحه ٥٧ :
١ ـ بعد (حتّى) كقوله تعالى : (فَقاتِلُوا
الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى أَمْرِ اللهِ
الصفحه ٥٩ : المقدّر : حرف فقط.
الجازم الظاهر الحرفيّ ، وهو :
١ ـ (إن) كقوله تعالى : (إِنْ
تَنْصُرُوا اللهَ
الصفحه ٨٥ : ء) ثلاثة ، ويزيد السكون ، ويجري ذلك في (العين)
ـ أيضا ـ فيكون اثني عشر وزنا.
(٣) هذا الوزن لم يأت
له نظير
الصفحه ١٣١ : نحو «(وايم الله) أو (وايمن الله)».
(٢) لغة في (ابن)
ومثناه : إبنمان.
(٣) فهمزة هذه الأسماء
تحذف في
الصفحه ١٤٩ : .
قال سيبويه وجميع البصريين : الفعل
مأخوذ من المصدر ، والمصدر سابق له ، فهو اسم الفعل. وهذا معنى قول
الصفحه ١٦٨ : استعماله بغير الصور
الأربع.
وما ورد من نحو : (الله أكبر) ففي
التقدير : (الله أكبر من كلّ شي
الصفحه ١٨٣ : .
(٢) للتعجّب صيغ
كثيرة منها : قوله تعالى : (كَيْفَ
تَكْفُرُونَ بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً.)
وقوله : (سبحان