الصفحه ١٣٠ :
٥ ـ إذا كانت الألف اليابسة من حروف
الكلمة الأصليّة ، نحو : (أكل) و (أنملة).
همزة الوصل
الصفحه ١٤١ : المفعول به (هابيل)
مقامه. ورفع بعنوان نائب الفاعل.
قاعدة بناء المجهول
من الثلاثيّ المجرّد :
في الماضي
الصفحه ١٤٢ : من
جميع الأبواب العشرين] تبنى أربع عشرة صيغة لفعل الأمر المجهول ، من أربع عشرة
صيغة للفعل المضارع
الصفحه ١٤٧ : :
ما يتعدّى من الفاعل إلى مفعول به ،
كقوله تعالى : (وَيُحِقُّ اللهُ الْحَقَ)(١)
اقسام الفعل المتعدّي
الصفحه ١٥١ : من المشتقّات.
تنبيه :
مصادر الثّلاثيّ المجرّد سماعيّة إلّا
الفعل المتعدّي ، فمصدره (فعل) قياسا
الصفحه ١٥٣ : :
أن يشتقّ اسم الفاعل ، من المضارع
المعلوم من ذلك الباب بتبديل حرف المضارعة إلى ميم مضمومة ، وكسر ما
الصفحه ١٥٧ : والمزيد ، فعلى القاعدة التالية :
أن يشتقّ اسم المفعول من الفعل المضارع
المجهول (٢)
من ذلك الباب بتبديل
الصفحه ١٧١ : ،
باعتبار وقوع الفعل فيهما ، مطلقا. (١)
وهما من الألفاظ المشتركة ، مثل : (مجلس) فإنّه يصلح لمكان الجلوس
الصفحه ١٨٥ : ، وبعضهم ـ كابن السّراج ومن تبعه ـ جعلها حرفا.
(٢) وهي أفعال ناقصة
ناسخة ، وتنقسم الأفعال الناقصة من حيث
الصفحه ١٨٧ : :
تختصّ كان بأمور :
١ ـ مجيئها زائدة ، كقوله تعالى : (كَيْفَ
نُكَلِّمُ مَنْ كانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا
الصفحه ١٩٦ :
إنسانا) أي : صارت.
وتامّة بمعنى الانتقال من مكان إلى آخر
، كما في الحديث : (تحوّلت القبلة إلى الكعبة
الصفحه ١٩٨ : الشاعر (٥)
:
إماما كان ينصف بالقضايا
[ويأخذ للضعيف من القويّ].
ولا يجوز
الصفحه ٢٠٨ : : (لا أدري) ويكتفون بالكسر
منها ، كما في قوله تعالى : ((وَاللَّيْلِ
إِذا يَسْرِ))
والأصل : يسري
الصفحه ٢١٠ :
والمعنى الآخر : طلب الهبة ، كقوله
تعالى : (رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ
ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً
الصفحه ٢١٣ : الإفعال
يتعدّى إلى ثلاثة مفاعيل.
وبما أنّ (علم) و (رأى) من أفعال القلوب
ـ ويتعدّيان إلى مفعولين ـ إذا