نزهة الطرف في علم الصرف
نزهة الطرف في علم الصرف
تحمیل
البحث في نزهة الطرف في علم الصرف
عدد النتائج : ١٢٧ الصفحه ٢٧٤ :
سورة التوبة ـ ٩
(ويأخذ الصدقات)
١٠٤
٣٦
(وظنوا أن لا ملجأ
من الله إلّا
الصفحه ١٤٧ : :
ما يتعدّى من الفاعل إلى مفعول به ،
كقوله تعالى : (وَيُحِقُّ اللهُ الْحَقَ)(١)
اقسام الفعل المتعدّي
الصفحه ٤٧ : : درس. وله أربع عشرة صيغة ، كما في الجدول الرابع.
__________________
(١) إنّ للفعل الماضي
أربع حالات
الصفحه ٤٤ :
وللفعل المضارع فروع
:
١ ـ الاستفهام (١)
، كقوله تعالى : (هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ
الصفحه ٢٢٤ : .
الأمثلة :
(نعم الرّجل زيد) ، (نعم الرّجلان
الزيدان) ، (نعم الرجال الزيدون) ، (بئست المرأة هند) ، (بئست
الصفحه ١٨ :
مقارنة علميّة بينها.
ثمّ يناقشها على ضوء الكتاب والسنة.
١٠ ـ الأحكام
الشرعيّة :
وهو مختصر في
الصفحه ١٧ : المكاسب : حاشية على مكاسب
الشيخ الأنصاري شرع فيه سنة ١٣٧٨ ه.
٦
ـ الدرّة النقيّة : في شرح الروضة
البهية
الصفحه ٣٣ : والمفعول به.
ثمّ ذهب إلى ان هذا الحدّ داخل في
مقاييس النحو وأوضاعه ، وليس يخرج عنه اسم البتة ، ولا يدخل
الصفحه ٢٤٠ :
وقلّ دخولها في مضارع وقع بعد (ما) بدون
(أن) ، نحو : (ما أرينّك هنا).
وكذا قلّ دخولها بعد (لم
الصفحه ٢٠ : :
٣٢
ـ معجم الأنبياء والأوصياء :
يقع في (٣٠) جزءا ، شرع به سنة ١٣٨٣ ه.
٣٣ ـ تاريخ الروضة القاسميّة
الصفحه ٢٢٨ : ).
وكذا الحكم لو فصل بين الاسم المتقدّم
والفعل ، بما له الصدر ، كـ «هل» ـ الاستفهاميّة ـ نحو : (زيد هل
الصفحه ٥ : صالحا للمراءة المؤمنة حيث تحملت
مصاعب الهجرة في سبيل الله تعالى وربت ابنائها تربية صالحة فغذتهم الايمان
الصفحه ٥١ : (١)
، نحو ، يدرس.
__________________
(١) إنّ للفعل
المضارع أربع حالات من ناحية دلالته الزمنية :
الحالة
الصفحه ٨ : الفقهاء احاطة المجتهد بعلم
الصرف ضمن مقدّمات ستّة (٤)
نظرا إلى أنّ المجتهد بواسطة هذا العلم يتمكّن من
الصفحه ١٤ :
مولده ونشأته :
من الطبيعي أنّ للبيئة أثرا هاما في
ترسيم الشخصية وتكوينها ، فالانسان شديد التأثر