الصفحه ٤٧٥ : إضافتها للمعرفة تعريفا.
٢ ـ بمعنى «إلّا»
الاستثنائيّة ، فتعرب إعراب الاسم الواقع بعد «إلّا». انظر : إلّا
الصفحه ١٧١ : المنى
فما انقادت
الآمال إلّا لصابر
(«لأستسهلنّ» : اللام حرف واقع في
جواب قسم محذوف
الصفحه ٤١٩ : بـ «أل» أم غير مقرونة بها ، أمّا اسم الفاعل فلا يشترط لعمله
النصب إلّا إذا كان مجرّدا من «أل».
الصفحه ٨٧ :
لفظا ، أو محلّا ، نحو : «زيدا علّمته» (١) و «هذا كافأت ابنه» (٢). ولا بدّ للاشتغال من ثلاثة أمور
الصفحه ٤٢٨ :
لـ «زيد». أمّا في مثل «كان زيد هو السبّاق» ، فلا يجوز إعرابه إلّا مبتدأ (١) ، خبره «السبّاق
الصفحه ٦٩١ :
المنعوت نكرة ، تعيّن في الأوّل من نعوته الإتباع ، وجاز في الباقي القطع.
ح ـ لا يجوز
حذف النعت إلا إذا
الصفحه ١٥٦ : الخبر على اسمها أو عليها ، إلّا إذا كان محذوفا مدلولا عليه بما يتعلّق
به من ظرف ، أو حرف جرّ متقدّمين
الصفحه ٤٨١ :
تقول : «خليل» (١) في جواب من سألك : «من سافر؟» ، وأن يبقى الفعل معه
بصيغة الواحد ، وإن كان مثنى أو
الصفحه ٥٤٠ :
ب ـ قسم يجب أن
يتجرّد منها ، وهو أفعال الشروع.
ج ـ قسم يجوز
فيه الوجهان ، أي يجوز اقتران خبره
الصفحه ٦٧٢ :
الكلمتين نحو : سبحل (من «سبحان الله»).
٦ ـ حذف بعض الكلمات
حذفا تامّا دون أن تترك في الكلمة
الصفحه ٧٢ : : البناء.
الاسم المبهم :
هو الذي لا
يتّضح المراد منه ولا يتحدّد معناه إلّا بشيء آخر. والأسماء المبهمة
الصفحه ٣٣٨ : محصورة بـ «إلّا».
(٥) «زيد» صاحب الحال
محصور بـ «إلّا».
(٦) العامل المتصرّف
هو الذي يشتقّ منه مضارع
الصفحه ٤٩٦ : ، وَلَئِنْ زالَتا إِنْ أَمْسَكَهُما مِنْ
أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ)(١) ، ونحو : «والله ، لا أكرمت الكاذب» ؛ أو
الصفحه ٥٢٣ : النفي والاستثناء ، نحو الآية : (وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا
مَتاعُ الْغُرُورِ) (آل عمران : ١٨٥
الصفحه ٥٣٠ :
ز ـ ألّا تكون
إحداهما عينا لمصدر هذا الفعل (الذي على وزن «فعل» والصفة المشبّهة الغالبة فيه
على وزن