الصفحه ٤٩٧ : المجهول إلّا من
الفعل المتعدّي بنفسه ، نحو : «يكرم الناس الصادقين ـ يكرم الصادقون» ، أو من
الفعل المتعدّي
الصفحه ٤٢٠ : ، وهو الغالب ، في المبنيّة من الفعل الثلاثي ، نحو :
«شريف و «ضخم» ،
ولا يكون اسم الفاعل إلّا مجاريا له
الصفحه ٤٧ : : عصر الاحتجاج). أي لا يكون إلّا من الأدب العربي الذي قيل قبل
منتصف القرن الثاني الهجري ، أو من القرآن
الصفحه ١٣٦ : ).
٣ ـ إلّا
المركّبة من «إن» الشرطيّة و «لا» النافية وذلك إنّ أتى بعدها فعل مضارع مجزوم ،
نحو الآية : (إِلَّا
الصفحه ١٣٧ :
تحضيض. ٥ ـ مركّبة من همزة الاستفهام و «لا» النافية للجنس.
١ ـ ألا
الاستفتاحيّة التنبيهيّة : حرف مبنيّ
الصفحه ٥٩٥ : . ـ ـ «إلّا» : حرف حصر مبنيّ على السكون لا محلّ له من الإعراب. «رسول» :
خبر مرفوع بالضمّة الظاهرة.
(٣) بطل
الصفحه ٤٥ :
المستثنى منه ، مثل : «ما ظهرت الكواكب إلّا الزهرة إلا المريخ» (١).
٣ ـ إذا كان
الاستثناء مفرّغا
الصفحه ١٦٠ : سالم. «إلّا» : حرف حصر مبنيّ على السكون لا محل
له من الإعراب. «في» : حرف جرّ مبني على السكون لا محل له
الصفحه ٥٦ : » ، أي : بزيد المشار إليه. ولمّا كان
شرط النعت ألّا يكون أعرف من المنعوت ، أو مساويا له على الأقل ، لم
الصفحه ٣٨٢ : الضم في محل رفع فاعل. وجملة «دعوت» في محل رفع خبر
المبتدأ). وتفيد «ربّ» التكثير ، ومنه قول النبيّ
الصفحه ١٥٠ : ، وتحسين جرسها ، وتخليصها من التّنافر. ولا تجري الإمالة إلّا في الأسماء
المعربة والأفعال المتصرّفة. أمّا
الصفحه ٦٢٨ :
أفضل.
٥ ـ عمل المصدر
وشروطه : يعمل المصدر عمل فعله ، تعدّيا ولزوما ، بشروط منها :
أ ـ أن يصحّ
الصفحه ٥٧٠ : اسما لـ «لا» المشبّهة بـ «ليس» ، نحو : «لا حول ولا قوة إلا بالله».
٤ ـ إلغاء
الأولى ، واعتبار ما
الصفحه ٤٧٩ : على الفتح لا محل له من الإعراب. «نقوم» فعل مضارع منصوب بـ
«أن» مضمرة ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة
الصفحه ٦٣٩ : ، تمسكا بما ورد من ذلك ، ومنه قول
الشاعر :
تزوّدت من ليلى بتكليم ساعة
فما زاد إلّا ضعف