الصفحه ٤٩ : عدة ، منها :
أ ـ أن يأتي
بعد المستغاث به ، مثل : «يا للشباب للوطن».
ب ـ أن يجرّ
بلام مكسورة
الصفحه ٦٠٣ : » ، و «خرجت فإذا صديق ينتظرني».
ه ـ بعد
الاستفهام ، نحو : «أمنّة بالدفاع عن الوطن؟» ، أو بعد النفي ، نحو
الصفحه ٦٤٣ : ، نحو : «دافعوا عن الوطن فإمّا استشهادا وإما خلاصا من
المحنة».
ز ـ المصدر
المؤكّد لمضمون الجملة قبله
الصفحه ٢٩ : : «أخبرت زيدا أنّ الامتحان مؤجّل» («زيدا» : مفعول
به أوّل منصوب بالفتحة الظاهرة. والمصدر المؤول من «أنّ
الصفحه ١٦٥ : وطن ، أو نحوه ، وهو من معاني «تفعّل».
الصفحه ٦٦٦ : مبنيّ على
الكسر لا محلّ له من الإعراب ، ولا عمل له. يأتي قبل ياء المتكلّم التي تعرب في
محل نصب مفعول به
الصفحه ٩٣ : : صار) ، نحو : «أصبحت الصناعة دعامة اقتصاد الوطن».
٢ ـ فعلا تامّا
، إذا فقدت اتصاف الاسم بالخبر وقت
الصفحه ٥٢٢ : .
ب ـ غير
استعطافي ، وهو ما جيء به لتوكيد معنى جملة خبريّة ، وتقوية المراد منها ، وجوابه
يكون جملة خبريّة
الصفحه ٦٧٠ : : وهو أن تنحت من كلمتين اسما ، نحو : جلمود : من جلد وجمد ، وحبقر من حبّ
وقرّ (أي حبّ البرد) ، وعقابيل
الصفحه ٥٦٥ : :
يلومونني في
حبّ ليلى عواذلي
ولكنّني من
حبّها لعميد
م ـ اللام
الفارقة : حرف يلازم «إن
الصفحه ٤٠٤ : »
إلّا شاذا» كقول الشاعر :
فيا ربّ إنّ لم تقسم الحبّ بيننا
سواءين فاجعلني على حبّها
الصفحه ٥٧١ : ، وخبر «لا» محذوف تقديره : موجود. «إلّا» : حرف
استثناء مبنيّ على السكون لا محل له من الإعراب.
«الله
الصفحه ٥٦٧ : على
السكون لا محل له من الإعراب ، «رجل» مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة. «إلّا» : حرف
استثناء ملغى مبني على
الصفحه ١٣٤ : ،
كقولهم : «سيجمع الله الولاة إلى يوم تشيب من هوله الولدان» ، أي : في يوم.
إلّا :
تأتي بأربعة
أوجه
الصفحه ٦٧١ : نحو : «مشلوز» (من مشمش ولوز) ، و «محبرم» (من
حب الرمّان).
٤ ـ إحداث
اختزال متساو في الكلمتين ، فلا