الصفحه ٢٥٤ : تصغيرها : ذيّا ، وتيّا ، وذيّان ، وتيّان ،
وأوليّاء (١). وأما أسماء الموصول ، فقد صغّروا منها : الذي
الصفحه ٢٧٢ : : «لله درّه
فارسا». أما في الجر بالحرف «من» ، فيكون هذا الحرف هو العامل ، مثل : «لله درّه
من فارس
الصفحه ٢٨٤ : وستون ـ ثانية وعشرون :
انظر : ثالثة
وأربعون.
الثّبوت :
هو عدم التجدّد
، وهو من خصائص الجملة
الصفحه ٢٩٩ :
بالكسرة عوضا من الفتحة لأنّها جمع مؤنث سالم ، وتعرب «جماعات» الثانية
توكيدا لها منصوبا بالكسرة
الصفحه ٣١٧ :
ي ـ ما صدّر بـ
«ابن» أو «ذي» من أسماء ما لا يعقل (١) ، نحو : «ابن آوى ، بنات آوى ـ ذي الحجّة
الصفحه ٣٢٣ : : (حَتَّى تُنَزِّلَ
عَلَيْنا كِتاباً نَقْرَؤُهُ)(٢).
٢ ـ بعد معرفة
محضة ، فتكون حالا منها ، نحو الآية
الصفحه ٣٣٦ :
رحيما» (١) ، ومثل «خلق الله الزّرافة يديها أطول من رجليها» (٢).
ثانيا : أن
تكون مشتقّة لا جامدة
الصفحه ٣٤٣ : أن يكون المعطوف بها إمّا بعضا من جمع قبلها ، نحو : «قدم
الطلّاب حتّى الأوّل فيهم» ، وإمّا جزءا من كل
الصفحه ٣٧٢ :
باب الذال
ذا :
تأتي بثلاثة
أوجه : ١ ـ من الأسماء الستة. ٢ ـ إشاريّة. ٣ ـ موصوليّة.
أ ـ ذا
الصفحه ٣٧٨ : من «ذيّا»
تصغير اسم الإشارة «ذا» وكاف الخطاب وهو حرف مبنيّ على الفتح لا محل له من
الإعراب. لها أحكام
الصفحه ٣٨٢ : الضم في محل رفع فاعل. وجملة «دعوت» في محل رفع خبر
المبتدأ). وتفيد «ربّ» التكثير ، ومنه قول النبيّ
الصفحه ٤١٠ :
إِنْ
يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ) (يوسف : ٧٧).
ز ـ مصدّرا
بالسين أو سوف ، نحو
الصفحه ٤١١ :
كان فقيرا معدما؟ قالت : وإن
أي : وإن كان
فقيرا معدما ، فقد رضيته.
ونحو حديث أبي
داود : «من فعل
الصفحه ٤٢٨ : متّصل لا يجوز الاتيان
بضمير منفصل ، ففي نحو : «قمت» لا يجوز : «قام أنا» ويستثنى من هذه القاعدة
مسألتان
الصفحه ٤٣٧ :
عدّة أشياء ، منها :
ـ لام الابتداء
، نحو الآية : (وَلَقَدْ عَلِمُوا
لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي