الصفحه ٨٩ :
لا بدّ للمشتغل من أن يكون فعلا كالأمثلة السابقة ، أو وصفا عاملا صالحا
للعمل فيما قبله ، نحو
الصفحه ١١٣ : » و «الطفل لن يلعب» (٣).
٤ ـ تقدّر
الحركات الثلاث جوازا على الحرف الأخير من الكلمة ، إذا سكّن للتخفيف
الصفحه ١٤١ : «أكرم» ، وهي الهمزة هنا التي
أتت للتعدية. وما كان من الكلمات ملحقا بغيره في الوزن لا يجري عليه إدغام ولا
الصفحه ١٥٢ : .
الامتناع :
تعذّر الحصول ،
وهو من معاني «لو» و «لولا» ، فراجعهما.
أمثلة المبالغة :
انظر : صيغ
المبالغة
الصفحه ١٥٥ : » («إنّ» : حرف توكيد ونصب مبني على الفتح لا محل له من
الإعراب. «زيدا» : اسم «إنّ» منصوب بالفتحة الظاهرة
الصفحه ١٥٧ : (٦)
__________________
(١) «أعلم» فعل مضارع
مرفوع للتجرّد ، وفاعله مستتر فيه وجوبا تقديره أنا ، «أن» مخففة من الثقيلة حرف
توكيد
الصفحه ١٦١ :
عامل في جميع حالاته.
د ـ إن الزائدة
: حرف لا يعمل مبنيّ على السكون لا محل له من الإعراب ، وأكثر
الصفحه ١٦٢ : » (٦).
أن :
تأتي بأربعة
أوجه : ١ ـ مصدريّة. ٢ ـ مفسّرة. ٣ ـ زائدة. ٤ ـ مخفّفة من «أنّ» الثقيلة.
أ ـ أن
الصفحه ١٧٥ : بمعنى
«نعم» مبنيّ على السكون لا محلّ له من الإعراب ، يقع قبل القسم ، وغالبا بعد
الاستفهام ، نحو الآية
الصفحه ٢٠٣ : »
: مفعول به منصوب بالفتحة). انظر : بله.
بم :
لفظ مركّب من
الباء الجارّة ، و «ما» الاستفهاميّة التي حذفت
الصفحه ٢١١ : ء
التأنيث : تدخل على الفعل وتبنى على السكون ، ولا يكون لها محلّ من الإعراب ، نحو
: «نجحت زينب» («نجحت» : فعل
الصفحه ٢١٣ :
و «لصوت» ، والأصل : «لصّ» و «لصوص» : لأنّهما أكثر استعمالا بالصّاد من
التّاء.
وأبدلت من
الطّا
الصفحه ٢١٦ :
التبعيض :
هو أن يكون شيء
بعضا من شيء آخر ، وهو من معاني حروف الجر : من ، إلى ، الباء ، في ، التي
الصفحه ٢٨٧ : يعفينا من التأويل ، ويكون المعنى : ثم يعيده عند ما يشاء.
ثمّ :
اسم إشارة غير
متصرّف للمكان البعيد
الصفحه ٣١٨ : ، حلوات ـ ضخمة ضخمات».
٨ ـ ملحوظات : أ
ـ من النحاة من يعتبر كلمة «بنات جمع تكسير ، لكن الأكثرية تعتبرها