الصفحه ٦١٦ :
أخذوه من العلماء المشارقة.
وبسبب الإقبال
على القراءات ، كان العلماء الأندلسيّون أكثر إقبالا على
الصفحه ٦٢٢ : ، وخبر «إنّ» وأخواتها ، وخبر «لا» النافية للجنس ، والتابع
لمرفوع.
المركّب :
قول مؤلّف من
كلمتين أو
الصفحه ٦٢٨ :
أفضل.
٥ ـ عمل المصدر
وشروطه : يعمل المصدر عمل فعله ، تعدّيا ولزوما ، بشروط منها :
أ ـ أن يصحّ
الصفحه ٦٥١ :
الوصف ، فيمنع من الصرف مع إحدى العلل الثلاث التالية :
١ ـ زيادة
الألف والنون ، أي إذا كان على
الصفحه ٦٥٣ : (٢) ، وغير منقول عن مذكّر (٣) ، نحو : «هند» ، «دعد» ، أو إذا كان ثنائيّا ، فيصح
منعه من الصرف كما يصحّ صرفه
الصفحه ٦٧٩ : ء المتكلّم المبنيّة على الفتح ، كقول
الشاعر في وصف حديقة :
خذا الزاد يا
عينيّ من حسن زهرها
الصفحه ١٤ :
الحادثة؟» (١). والأصل : أإبنك هذا؟ أإسمك سالم؟ أإستعلمت عن الحادثة؟
٤ ـ من كلمة «اسم»
وذلك في
الصفحه ١٧ : ، وتلازم الإضافة إلى اسم من لفظها أو من معناها ،
نحو : «لا أسرق أبد الدهر ـ أبد الأبد ـ أبد أبد ـ أبد أبيد
الصفحه ٢٠ : إعطاء كلمة حكم كلمة سابقة من الإعراب.
والتوابع خمسة
، وهي : النعت ، والتوكيد ، والبدل ، وعطف النسق
الصفحه ٣٥ : يحذف المضاف إليه ـ أي الجملة بعدها ـ ويعوّض
منه بتنوين العوض ، نحو الآية : (فَلَوْ لا إِذا
بَلَغَتِ
الصفحه ٣٧ :
يكون إلا للمخاطب ، نحو : «استكتمته السرّ إذا طلبت منه أن يستره».
ج ـ إذا
الفجائيّة : تعرب إمّا
الصفحه ٥٠ :
٦ ـ ملحوظة :
لا يستعمل للاستغاثة من أحرف النداء إلّا «يا» ، ولا يجوز حذفها.
الاستغراق :
هو
الصفحه ٥٤ : ، نحو : «معلّم الصفّ حضر».
١٠ ـ قبوله أن
يبدل منه اسم صريح ، نحو : «كيف سمير أمجتهد أم كسول؟ فكلمة
الصفحه ٨٣ : «عمدة» لأنهما ركن الكلام ، فلا يستغنى عنهما بحال
من الأحوال ، وما عداهما يسمّى فضلة.
وليست الفضلة
ممّا
الصفحه ٨٤ :
ه ـ التبرّك ،
والتيمّن باسمه ، نحو : «محمد رسول الله» في جواب من قال : «من محمد؟».
٣ ـ حذف