الصفحه ٦١٩ : قرأت مذ اليوم ، أو هذا الشهر». ولا
يجوز في الحاضر بعدها إلا الجرّ عند أكثر العرب.
٣ ـ بمعنى : «من
الصفحه ٢٣ :
وأربعون». راجع : ثلاثة وأربعون. إلا أنّ «اثنتان» تعرب إعراب المثنّى ، فترفع
بالألف ، وتنصب وتجر باليا
الصفحه ٥٨٢ : (١) ، يجوز دخول همزة الإستفهام عليها ، وتنفرد بأمور منها :
١ ـ جواز حذف
مجزومها ، والوقف عليها ، «قاربت
الصفحه ٦٧٨ :
صاحب العلم وصاحب الفضل» ، «يا أبا زيد والمعلّم» ، إلّا إذا كان بدلا ، أو
معطوفا مجرّدا من «أل» غير
الصفحه ٦٨٢ : . والهاء
للسكت ، حرف لا محل له من الإعراب.
(٥) «عبدا» : منادى
مندوب منصوب بالفتحة المقدّرة على ما قبل يا
الصفحه ٣٠٤ :
جمع».
٤ ـ كل جمع
تكسير على وزن «فعل» وعينه ولامه من جنس واحد ، وذلك عند بعض القبائل العربية التي
الصفحه ٥٢٩ : ، نوّم» (٣).
قلب الواو والياء ألفا ، أو إبدال الألف من الواو والياء :
تقلب الواو
والياء ألفا بالشروط
الصفحه ٧٠٢ : إلّا هم».
٣ ـ رفع نائب
فاعل في نحو : «ما ظلم إلّا هم».
٤ ـ رفع توكيد
أو بدل من الفاعل أو نائبه
الصفحه ٥٢ : لأمّك.
ـ العرض ، وهو
طلب الشيء برفق ولين ، نحو قول الشاعر :
ألا تقول لمن
لا زال منتظرا
الصفحه ٦٩٥ :
ما لا يعقل ، نحو قول الخنساء :
أعينيّ جودا
ولا تجمدا
ألا تبكيان
لصخر النّدى
الصفحه ٤٢٥ : قسمين :
١ ـ متصلة ،
وهي ثلاثة أقسام :
أ ـ ضمائر رفع
متصلة ، لا تتصل إلّا بالأفعال وعددها عشرة ، وهي
الصفحه ٢٧٣ : ».
٢ ـ العاملان
في التنازع : لا يقع التنازع إلّا بين فعلين متصرّفين (٨) ، كالأمثلة السابقة ، أو اسمين مشتقّين
الصفحه ٣٧٧ : » ، ولكنها لا تستعمل إلا مضافة ، ونون المثنّى ـ كما
نعلم ـ تحذف عند الإضافة ، تعرب إعراب المثنّى ، فترفع
الصفحه ٦١ :
قابلا للتفاضل في معناه ، مثبتا (١). لذلك لا يشتق «أفعل التفضيل» من «دحرج» لأنه من فوق
الثلاثي
الصفحه ١٩٥ :
معرفة ، بدلا من «صراط مستقيم» وهو نكرة.
كما قد تبدل
النكرة من المعرفة بشرط أن تكون النكرة موصوفة