الصفحه ٥٢٠ : مرفوع بالضمة الظاهرة).
ج ـ قد الحرفيّة :
حرف مبنيّ على
السكون لا محل له من الإعراب ، لا يدخل إلّا
الصفحه ٥٣٣ : نظيره ، أو قياس غير المنقول ، من كلام العرب على كلامهم المنقول
عنهم ، كأن تشتقّ لفظا من آخر وفق المقاييس
الصفحه ٥٧٦ : من بني أسد :
دعوت ـ لما
نابني ـ مسورا
فلبّى فلبّي
يدي مسور (٢)
لدى
الصفحه ٥٨٠ :
لقد :
لفظ مركّب من
اللام الموطّئة للقسم ، وهي حرف مبنيّ على الفتح لا محلّ له من الإعراب ، و «قد
الصفحه ٧٠٧ : ، فالتالية واو عطف ، وإلّا احتاج كلّ من الاسمين إلى
جواب ، نحو الآية : (وَالتِّينِ
وَالزَّيْتُونِ) (التين
الصفحه ٣٢٠ : ، ولا نحو : «أبيض ، أعرج ، أعمى»
لأنها أوصاف من باب «أفعل فعلاء». ومن الأوصاف التي تحققت فيها الشروط
الصفحه ٤٤٠ :
عاعا :
اسم صوت لدعوة
الماعز إلى الطعام أو الشراب ، مبنيّ على السكون لا محلّ له من الإعراب
الصفحه ٥٥٣ : كان مميّزهما من لفظ الفعل أو من معناه
، نحو : «كم مكافأة كافأت طلابك؟» و «كم تكريم أكرمت معلّمي
الصفحه ٥٦٢ : في محل رفع فاعل.
«لأزيدنّكم» :
اللام حرف واقع في جواب القسم مبنيّ على الفتح لا محلّ له من الإعراب
الصفحه ٦٠٦ :
حقّ الصدارة في الكلام ، مثل أسماء الشرط ، نحو : «من يدرس ينجح» ؛ وأسماء
الاستفهام ، نحو : «من
الصفحه ١٤٧ : أحدهما عن
الآخر ، وتعرب حرف عطف مبنيا على السكون لا محلّ له من الإعراب ، وتقع بعد :
١ ـ إمّا همزة
الصفحه ١٨٢ :
«أي». انظر : أيّ.
أيّتها :
مركّبة من «أيّة»
الوصليّة مؤنّث «أيّ» الوصليّة ، و «ها» التنبيهيّة
الصفحه ٣١٦ : ) ، فلا
يجمع هذا الجمع عند من يبنيه على الكسر في جميع أحواله ، بل يجمعها بالاستعانة
بكلمة «ذوات» ، فتقول
الصفحه ٣٥١ : كان محلّها الرفع أو النصب أو
الجرّ على حسب العامل ، وإلّا كانت لا محلّ لها من الإعراب.
الحكم :
هو
الصفحه ٤٠٨ : ، في الكتابة ، تعتبر كلمتين بخلاف «شدّما».
شدّما :
مركّبة من «شدّ»
وهو فعل ماض جامد لا فاعل له