سقط :
فعل جامد مبنيّ للمجهول ، ملازم لصيغة الماضي ، وقد يبنى للمعلوم ، وهو من باب الكناية لا الحقيقة ، ويقال لكل من ندم ، أو تحيّر ، أو حزن ، أو تحسّر ، نحو الآية : (وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ) (الأعراف : ١٤٩). («لمّا» : ظرف زمان مبنيّ على السكون في محل نصب مفعول فيه ، متعلّق بالجواب ، وهو مضاف.
«سقط» : فعل ماض للمجهول مبنيّ على الفتح الظاهر. وجملة «سقط» : في محل جر بالإضافة. «في» : حرف جر مبني على السكون لا محل له من الإعراب. «أيديهم» : اسم مجرور بالكسرة المقدّرة على الياء للثقل ، وهو مضاف. «هم» : ضمير متصل مبني على الضم في محل جر بالإضافة. والجار والمجرور في محل رفع نائب فاعل ، والتقدير : سقط الندم في أيديهم).
سقيا :
تعرب مفعولا مطلقا لفعل محذوف تقديره : سقاك الله ، منصوبا بالفتحة الظاهرة ، وذلك في نحو : «سقيا ورعيا».
السّكت :
هو الوقف ، وانقطاع الصوت عند آخر الكلام ، وله هاء تسمّى هاء السكت. راجع الوقف ، وهاء السكت.
السكون :
علامة من علامات الإعراب والبناء.
انظر : علامات الإعراب ، وعلامات البناء.
السّلب :
هو الإزالة ، ونفي الفعل ، أو النسبة. وهو من معاني «أفعل» ، و «تفعّل» والهمزة. انظر : «أفعل» ، «تفعّل» ، وهمزة السلب.
السّماع :
يقصد به ورود لفظة ، أو تعبير ، عند العرب الفصحاء في عصر الاحتجاج.
والمقصود بـ «العرب الفصحاء» العرب الذين أخذت عنهم اللغة ، وهم قبائل قريش ، وقيس ، وتميم ، وأسد ، وهذيل ، وبعض كنانة وبعض الطائيّين. والمقصود بـ «عصر الاحتجاج» العصر الذي سبق منتصف القرن الثاني الهجري. راجع : الاحتجاج.
سمع :
تعرب في العبارة المشهورة «سمع