الله» يعني تنزيها لله عن كلّ ما ينبغي له أن يوصف به ، ولا يستعمل إلا مضافا ، ويعرب مفعولا مطلقا لفعل محذوف تقديره : أسبّح ، منصوبا بالفتحة الظاهرة ، ومنه الآية : (سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً) (الإسراء : ١).
سبع :
لها أحكام «ثلاث» ، وتعرب إعرابها.
راجع : ثلاث.
سبع عشرة :
لها أحكام «ثلاث عشرة» وتعرب إعرابها.
راجع : ثلاث عشرة.
سبع وأربعون ـ سبع وتسعون ـ سبع وثلاثون ـ سبع وثمانون ـ سبع وخمسون ـ سبع وسبعون ـ سبع وستون ـ سبع وعشرون :
لها أحكام «ثلاث وأربعون» ، وتعرب إعرابها. انظر : ثلاث وأربعون.
سبعة :
لها أحكام «ثلاثة» ، وتعرب إعرابها.
راجع : ثلاثة.
سبعة وأربعون ـ سبعة وتسعون ـ سبعة وثلاثون ـ سبعة وثمانون ـ سبعة وخمسون ـ سبعة وسبعون ـ سبعة وستون ـ سبعة وعشرون
لها أحكام «ثلاثة وأربعون» ، وتعرب إعرابها. انظر : ثلاثة وأربعون.
سبعون :
لها أحكام «ثلاثون» ، وتعرب إعرابها.
راجع : ثلاثون.
سبعين :
هي «سبعون» في حالتي النصب والجر.
راجع : سبعون.
السبك :
هو ، في النحو ، دمج الأحرف المصدريّة مع ما بعدها من أفعال ومعمولات هذه الأفعال ، لتصبح مصادر حقيقيّة تكون معمولات لما قبلها ، فعندما أقول : «يسرني أن تنجح» ، يكون التقدير : «يسرّني نجاحك» ، فالمصدر «نجاحك» منسبك من «أن» ، والفعل «تنجح» ، وفاعله المستتر.