الصفحه ٢٧٥ : لرؤيتهم وليس عليهم انتظار
رؤية غيرهم من أهل سائر الآفاق فثبت بذلك أن كلا منهم مخاطب برؤية أهل بلده دون
الصفحه ٢٧٤ : يوجب قضاء ما أفطر بعدده كذلك يجب أن يكون حكم إفطار
جميعه في اعتبار عدده وأما إذا صام أهل مصر للرؤية
الصفحه ٢٥٠ :
القمر فإن كان في موضع القمر لو لم يحل دونه سحاب وقترة ورؤي يحكم له بحكم
الرؤية في الصوم والإفطار
الصفحه ٢٥١ : غيرها وقالوا لو أجره في أول الشهر لكانت كلها بالأهلة* وقد
اختلف في الشهادة على رؤية الهلال فقال أصحابنا
الصفحه ٢٥٦ : قول النبي صلىاللهعليهوسلم صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته ومعلوم أن مراده صوم
يستقبله بعد الرؤية
الصفحه ٢٥٧ : المعنى وأيضا لو كان ذلك
محمولا على حقيقته لاقتضى أن يكون ما بعد الرؤية من ذلك اليوم من شوال وما قبله من
الصفحه ٢٥٨ : الرؤية فاعتبار عدم الرؤية من الليل
فيما رأيناه نهارا أولى فأوجب ذلك أن يكون حكم هذا اليوم حكم ما قبله
الصفحه ٢٧٣ : قالوا إذا صام أهل بلد تسعة وعشرين يوما للرؤية وفي البلد
رجل مريض لم يصم فإنه يقضى تسعة وعشرين يوما فإن
الصفحه ٢٣٣ : الجواب في أنه لا يصوم وهذا يدل
على أنه وإن تيقن الرؤية من غير شك ولا شبهة أنه لا يصوم وأما عطاء فإنه يشبه
الصفحه ٢٤٩ :
الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَواقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِ) واتفق المسلمون على معنى الآية والخبر في اعتبار رؤية
الصفحه ٢٧٨ :
للرؤية وأهل بلد آخر إذا صاموا للرؤية ثلاثين أن على الذين صاموا تسعة وعشرين يوما
أن يقضوا يوما لقوله تعالى
الصفحه ٣١٨ : معتبر
بالهلال في ابتدائه وانتهائه وأنه إنما يرجع إلى العدد عند فقد رؤية الهلال ويدل
أيضا على أن من آلى
الصفحه ٢٥٣ : وتركه إلى غيره مع بلواهم به فالذي
ذكرناه من الخبر عن رؤية الهلال إذا لم تكن بالسماء علة من الأصل الذي
الصفحه ٢٧٦ : الخبر
أنهم صاموا لرؤية أو لغيرها ومسألتنا إنما هي في أهل بلدين صام كل واحد منهم لرؤية
غير رؤية الآخرين
الصفحه ٢٨٠ : الأشياء به إظهار لفظ التكبير ثم جائز أن يكون تكبيرا يفعله
الإنسان في نفسه عند رؤية هلال شوال وجائز أن