الصفحه ٦٨ :
وقول الآخر :
ما كان من
بشر إلّا (و) ميتته
محتومة ، لكن
الآجال تختلف
الصفحه ٧٣ : على معمولي عاملين ـ في غير الموضعين المذكورين أعلاه ـ يدل على قربه
من روح اللغة ، ولا سيما أنه «جا
الصفحه ٧٧ : تعميم الفرضية وطرد الحكم في جميع الباب.
ولا يعني هذا
أننا موافقون على ما قال به النحاة من الأساس. فمن
الصفحه ٩٠ : ينعت إلا بنعت خاص جدا ـ هو لفظة «ابن» ـ ربما كان أقرب إلى (البدل)
أو إلى (عطف البيان) منه إلى (النعت
الصفحه ٩١ : » ، فلا بدّ إذن من أن يكون نعت النكرة
المقصودة وتوكيدها مرفوعين.
٥ ـ نعتقد أن
دراسة توكيد العلم الدالّ
الصفحه ٩٥ : : «وهو حسن ، ويؤيده الإجماع على أنه يقال في البدل (كيف أنت؟
أصحيح أم سقيم؟) بالرفع ، ولا يبدل المرفوع من
الصفحه ٩٨ : ء شخص إلى مجلس شخصين جعل عدد الأشخاص ثلاثة.
وغني عن البيان
أن وجود الصيغة الثانية إلى جانب الأولى من
الصفحه ١١٤ : للمنصوب من «ناصب» ، أي عامل يعمل فيه.
إن الذي عمل
النصب في الظرف لا يمكن أن يكون المبتدأ نفسه ويكون
الصفحه ١١٦ : رأيهم في أن
رافع المبتدأ هو عامل «الابتداء» ، فقالوا إنه لا يجوز أن يعني «الابتداء» التعرّي
من العوامل
الصفحه ١٣١ : » ، وهذا لعمر الحق افتئات من منطق النحاة على منطق اللغة. ويبدو أن ابن جني
تنبه إلى هذا فعاد وذكر بعد قليل
الصفحه ١٤٢ : الاستقبال ، لأن هذه الافعال تدل على الاستمرار في العمل
على الرغم من صيغتها الماضوية.
اما اضافة
الظرف «امس
الصفحه ١٤٣ : الكسائي على الصيغة الأولى وحدها (١).
وليس لنا
بالطبع أن نجزم في ما إذا كان الكسائي قد استقرأ شيئا من
الصفحه ١٧٦ : اللغة النموذجية الأدبية في حال الإيجاب إلا لتسجيل مواقف من نوع واحد
تتفاوت صعدا في حدّتها ، كأن يقال
الصفحه ١٨٠ :
__________________
(١) راجع حواشي
الصفحة ٥٩٤ من «الانصاف في مسائل الخلاف».
(٢) هكذا نسبه الجاحظ
في «الحيوان».
الصفحه ١٨١ :
بعطف «الكعب»
بالخفض على «الهاء» في «بينها» (١).
ومما لا ريب
فيه ان من شأن هذه الاجازة ان تيسّر