الصفحه ١٨٩ : :
فما لي إلّا
آل احمد شيعة
وما لي إلّا
مشعب الحقّ مشعب (٢)
وقول كعب بن
مالك
الصفحه ١٩٢ : لَهُمْ) [آل عمران / ١٨٠] ، و (إِنْ تَرَنِ أَنَا
أَقَلَّ مِنْكَ مالاً وَوَلَداً) [الكهف / ٣٩] ، مع حرصهم
الصفحه ٢٠٠ : الأكثر ، والقاعدة التي لم يرد فيها الا شاهد واحد ،
مما قد يؤول إلى اضطراب شديد في الألسنة» (١) ، ولا
الصفحه ٥ : أثرّ فيهم ومهّد لهم السبيل إلى التوسع في السماع والقياس (١) ، أم تأثّر بهم وتلمذ لهم (٢) ، أم أن
الصفحه ٩ :
تمهيد
لا بدّ ، قبل
الخوض في آراء الأخفش النحوية الجديدة ، من المبادرة إلى القول إنه لم يكن
الصفحه ١٠ : القياس عليها واتخاذها
منطلقا إلى تأصيل قاعدة كلية. والأمثلة على جواز القراءات عند الأخفش والقياس
عليها
الصفحه ١٣ : على فكرة «العامل» بشكليه اللفظي والمعنوي ، فنراه يذهب إلى التأويل
والتعليل وتقدير العوامل إن لم تكن
الصفحه ١٦ : البصرية ، وحاول الإتيان بجديد سوف نسعى الى بيانه ومناقشته
في قابل البحث.
الصفحه ٢٠ : الآية «لا أرى حين
مناص» (٤). وقد قاده هذا الرأي الأخير إلى
__________________
(١) همع الهوامع
الصفحه ٢١ : في مثل قولنا «علمت أنّ زيدا قائم» سدّت مسدّ مفعولي
فعل القلب (علم). وذهب الأخفش إلى أن (أنّ
الصفحه ٢٧ : خَيْرٌ مِمَّا
يَجْمَعُونَ) [آل عمران / ١٥٧]. ففي قوله «لمغفرة» جواب للشرط متضمّن ، وهو على التقدير
الصفحه ٢٨ : هذا الجواب مسدّ جواب الشرط
الأول (إذا حضر).
ونميل إلى
الاعتقاد بأن ما حمل الأخفش على مثل هذه
الصفحه ٣٧ : الأخفش أن يقول بأن المركب من «لا» واسمها «مبتدأ» (أو
في محل رفع مبتدأ ، كما هي الحال بالنسبة إلى «خمسة
الصفحه ٤٥ : » ، و «أعلمتك الخبر صحيحا». وذهب الأخفش إلى جواز تعدية جميع أفعال
الباب قياسا
الصفحه ٥٤ : «التعجب» أو «المدح» من مثل «أكرم به» و «لله دره»
وغير ذلك ، بدليل حاجتها إلى منصوب ليتم معناها ، وإلّا