الصفحه ١٠٩ : «تنماع
شخصيتهم في البصريين إن لم يكن لهم نحو خاص ، وبينهما ما بينهما من دواغل وإحن ،
فدعاهم ذلك إلى تنظيم
الصفحه ١١١ :
فيكون المقابل «الترجمة» ، أو «واو المعيّة» ، فيكون المقابل «واو الصرف» ،
إلى آخر ما هناك من خلاف
الصفحه ١٢٣ : البصريين (١) ، وجدنا الكوفيين ، وعلى رأسهم الفرّاء ، يذهبون إلى أن
الاسم
__________________
(١) قد يردّ
الصفحه ١٢٨ :
سارعوا إلى
القول بأن روايتهم البيت : «يا ليت عدّة حولي ...» ، أو نسبوا توكيد «حول» إلى «الضرورة»
(١) ، مع
الصفحه ١٣٢ : ء اختلفوا في ذلك ، فذهب الأكثرون إلى أنه يثبت بالعلة لا بالنص ، لأنه لو
كان ثابتا بالنص لا بالعلة لأدى ذلك
الصفحه ١٣٦ : ، ولا يعود الطالب في حاجة إلى اعتبار «إنّ» و «كان» من
النواسخ التي لا بدّ لها من «اسم و «خبر
الصفحه ١٣٧ : قدّم
الشاعر (لم أرقه) ، وهو جواب الشرط ، على الأداة وفعل الشرط (إن ينج).
وإذا طمأن
الكسائي إلى رأيه
الصفحه ١٤١ : عمرا ، فاصبح ينصح اخاه) [لا يفوتنا
ان نشير هنا الى اننا نستخدم منطق النحاة نفسه في اعتبار المضارع
الصفحه ١٤٢ :
الارتداد في الزمن الى وراء ، وتكون النتيجة رفض العبارة لأنها لم تفلح في أداء
مدلول واضح.
* العربية تنظر
الصفحه ١٥٤ : الى ذلك انطلاقهم من أن الفعل المقترن بـ (أن) يؤوّل بالمصدر ، وأن (أن ضربت)
و (أن اضرب) يساوي كل منهما
الصفحه ١٥٦ : الداعي الى مثل هذه الاجازة. فإذا كان اغناء اللغة فان هذه الصيغة الجديدة
لا تفيد اية لطيفة معنوية. واذا
الصفحه ١٥٧ :
الكلام الى المرتبة الاولى فيه. ومن طبيعة الجملة الحالية المصدّرة بـ «الواو» ان
تحدث ذلك الغرض الابلاغي
الصفحه ١٥٨ : تقوية الابلاغ بالحال «طالعة» لاضافة معنى البروز
والسطوع المفضي الى معنى ذيوع الشهرة وطيرانها] ، اجاز
الصفحه ١٦٥ : الكلام ، كأن يقول مثلا (قائم ابوه ـ زيد ـ فلا تقلق ...)
او (قائم ابوه ـ زيد ـ فاكرم بذاك قياما ...) ، إلى
الصفحه ١٧٣ :
والخلاف في المصطلحات نجتزىء عليها بما يلي :
* ذهب الفراء
إلى أن فعل الأمر لا وجود له في أصل