الصفحه ١٥٣ : حيّز
الممكن دون حيّز الواقع والاستعمال اللغويين. وبدلا من ان يعيدوا النظر فيها
لازالة ما لابسها من
الصفحه ١٥٤ : ، اما في غيرها من الاحوال فلا يكون (١).
وبدلا من ان
يتقبلوه على علّاته ـ ان صحّ في الاستعمال ـ اجازوا
الصفحه ١٥٦ : سند من سماع على ما يبدو ـ ان يعطف بالرفع على المفعول الاول اذا
لم يظهر الاعراب ـ اي النصب ـ في المفعول
الصفحه ١٥٧ : على صاحب الحال ، فيقال : (والشمس طالعة جاء زيد) (١).
ولعله ليس من
سبب لهذه الاجازة سوى امكان
الصفحه ١٧٠ :
ومنصوبه لا يرتكز في رأينا إلى أي سند علمي ، ولا نحسبه إلا من قبيل
الأحكام المبنية على الهوى.
بقي
الصفحه ١٧١ :
رجلين عندك محسنان) ـ لأن «رجلين» قد تخصصا بالوصف بالظرف «عند» ـ قياسا على ما
سمع من قول العرب (كلتا
الصفحه ١٨٢ :
ورجا الاخيطل
من سفاهة رأيه
ما لم يكن ،
وأب له ، لينالا
بعطف (اب
الصفحه ١٩٦ : ء دون غيرها من الاسماء والظروف التي يجازى بها» (١) ، على ان يكون فعل الشرط ماضيا ، كما في (ان زيد اتاني
الصفحه ١٠ : كثيرة نجتزىء لها بهذين المثلين :
* أجاز وقوع
ضمير الشأن بين الحال وصاحبها ، قياسا على قراءة من قرأ
الصفحه ١٥ : ، زال عمله ، كما في قوله (وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ
شَيْطانٍ مارِدٍ لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلَإِ
الصفحه ١٧ : كان منه ـ
والحالة هذه ـ إلّا أن عمد إلى التفريع على تلك الأصول باجتهادات أرادها دعائم
لمباشرة عملية
الصفحه ٣٤ :
وإذا نحن
جارينا الأخفش والنحاة في منطق القياس ، قلنا ان لا شيء يمنع المتكلم من أن يقول «خيرا
زيد
الصفحه ٣٨ : من الأولى.
* كان سيبويه
يرى أن «المفعول معه» في مثل «جاء البرد والطيالسة» منصوب كانتصاب المفعول به
الصفحه ٤١ : التشبّث بفكرة «العامل» التي ورثها عن
أساتذة مدرسته ، ومحاولة التخلص منها والأخذ بالمنهج الوصفي في تعليل
الصفحه ٤٧ : يدخلها المتكلم على أمر أكّده بـ (أنّ)؟
٢ ـ تفيد (كأنّ)
التشبيه من ناحية والتوهّم من ناحية ثانية ، ولا