الصفحه ١٠١ :
تقديرات لا مسوّغ لها ، ويجعل المتكلم في حلّ من قيود النحاة وأكثر حرّية
في التعبير عن مراده إذا كان
الصفحه ١٠٥ :
طائفة من آراء الأخفش يصحّ القول فيها إنها خطوات تجديدية خيّرة. وقد سقناها على
سبيل المثال لا الحصر
الصفحه ١١٠ : البصري الكوفي في النحو نتيجة طبيعية لاختلاف موقع البلدين ، أو
نوعا من النكاية السياسية ، أو ضربا من
الصفحه ١١٥ : بني
عليه ، فارتفع به كما ارتفع هو بالابتداء. وبدلا من أن يحاول الكوفيون التخلص من
سيطرة فكرة «العامل
الصفحه ١١٧ :
تقدم كيف أن الكوفيين ، بدلا من أن تراودهم فكرة دراسة الجملة العربية دراسة جديدة
قائمة على العلاقات بين
الصفحه ١١٨ : إلى ما فيه من مغالطة منطقية فرضتها فكرة «العامل».
فالذي يمعن النظر في كلمتي «ينطلق» و «منطلق» يلاحظ
الصفحه ١٢٢ :
مضمرة ، بحجة أن من خصائص «حتى» أن يليها الفعل لا الاسم. وما دام قد وليها
الاسم فلا بدّ أن الذي
الصفحه ١٢٥ : الكوفيين منه ، من تقرير الأمور التالية :
أولا ـ يعرف «القياس»
بأنه «حمل غير المنقول على المنقول إذا كان
الصفحه ١٢٦ : لما جاء مخالفا لأحكامهم ووقفوا منه مواقف تتأرجح
بين الرفض الكامل له ، أو اعتباره من قبيل «الضرورة
الصفحه ١٢٨ : عن
«القياس» أحيانا أن بعض النحاة الأوائل خطّأوا شعراء من الذين يستشهد بهم
لفصاحتهم. ومثال ذلك موقف
الصفحه ١٣٦ :
سيتم في الزمن المستقبل أمرا مضمونا سلفا في حال انتفاء الإهمال ، والتاء
من مستلزمات الخطاب أيضا
الصفحه ١٣٨ : اضرب) يستدعي رفعه ، بينما جاء في العبارة
على أصله من الجزم.
٣ ـ إن تقديم
الجواب واعتبار «زيد» معموله
الصفحه ١٤٧ : أنه لا يمكن حصر
أي من الحدثين في زمن سابق على زمن الآخر. وإذا كانت هذه الصيغة ساقطة من
الاستعمال
الصفحه ١٤٩ : أدهى من ذلك ، فكان أن طرداه في جميع الصيغ الممكنة في (كان)
من مثل (كان زيد يقوم) ، و (كان زيد قام
الصفحه ١٥٢ :
ولا نظن هذه
الاقوال الا دائرة في فلك نظرية العوامل من جهة ، ونطاق التأويل والتقدير من جهة
ثانية