الصفحه ١٩٢ : الاستعمال اللغوي ما يؤيده
ويدعمه.
* لعلّ من أعجب
ما ذهب إليه البصريون اهمالهم إعراب ما سمّوه «ضمير الفصل
الصفحه ٥ :
مقدمة
ليس من شأن هذه
الدراسة أن تؤرخ لأبي الحسن الأخفش الأوسط ، سعيد بن مسعدة (المتوفى ٢١١ أو
الصفحه ١٢ : والألف المبدلة منه عند
الوقف ـ كما في «رأيت فرخ» التي أصلها «رأيت فرخا» ثم «رأيت فرخا» عند الوقف ـ في
الصفحه ٢٠ :
على ما يبدو للأخفش ، كما لم يخطر لأسلافه من قبله.
* رأى سيبويه
أن (لات) بمعنى (ليس) ، وأن اسمها
الصفحه ٢٩ : الرغم من
تضمنها معنى الفعل وهو القيام للصلاة في حال الترجّل ـ أو في حال الركوب ـ فارهقوا
طالب النحو
الصفحه ٣١ : بن ثابت
:
من يفعل
الحسنات الله يشكرها
والشرّ
بالشرّ عند الله مثلان
الصفحه ٣٥ : ،
لأن محدث الحدث (أو فاعل الفعل) أهمّ عنده من الحدث بالذات.
لكن مشكلتنا مع
النحاة المتقدمين جميعا أنهم
الصفحه ٣٩ : » (١) ، بدلا من اللجوء إلى تأويلات يتجلى تعقيدها فيما يلي :
١ ـ اعتباره
الاسم المنصوب بعد «الواو» شبيها
الصفحه ٤٠ : . فقد جاء في تعريف «مع» الظرفية أنها تفيد معنى من ثلاثة :
«أحدها : موضع
الاجتماع ، ولهذا يخبر بها عن
الصفحه ٥١ : كان إرادة
التوكيد ، فقد أتاحت له اللغة أكثر من وسيلة إلى ذلك :
ـ لزيد قائم.
ـ إن زيدا
قائم.
ـ إن
الصفحه ٥٣ : فيما يخص
زيادة (الباء) في غير هذا الموضع فنقول :
١ ـ دخلت الباء
على خبر (أنّ) في الآية ٣٣ من الاحقاف
الصفحه ٥٨ : به تلك الشجرة ، ويكون تأويل الكلام (وشجرة
تخرج من طور سيناء «نابتة» ـ أو «منبتة» ـ [بمعنى مثقلة
الصفحه ٨٢ : (الفاء) حتى في الشعر ، وزعم
أن رواية بيت حسان هي :
من يفعل الخير فالرحمن يشكره (٥).
* أجاز الأخفش
الصفحه ٩٣ : القول إن المنادى
إذا كان نكرة مقصودة رفع من غير تنوين ، وتنتهي المشكلة. وهذا ما نادى به جمهور
الكوفيين
الصفحه ٩٩ :
يمنع المتكلم من إدخال (لام التوكيد) على (نعم) إذا شعر بضرورة ذلك ، وما
منعه إلّا من قبيل التعنّت