الصفحه ٨٠ :
(الوصية) ، وتحذف (الفاء) ، أي (فالوصية للوالدين). واحتجّ بقول الشاعر :
من يفعل الحسنات
الصفحه ٨٨ : ذلك إلّا أن نبدي دهشتنا لموقفه من (يا رجل) التي ذهب إلى أن أصلها (يا أيها
الرجل) ـ لا ننس موافقة
الصفحه ١١١ :
فيكون المقابل «الترجمة» ، أو «واو المعيّة» ، فيكون المقابل «واو الصرف» ،
إلى آخر ما هناك من خلاف
الصفحه ١٢٠ : (حضر القوم إلا زيدا) هو (حضر القوم إلا أن
زيدا لم يحضر) (٢).
وذهب تلميذه
الفراء إلى أن «إلا» مركبة من
الصفحه ١٢١ :
أصل الكلام (حضر القوم إن زيدا لا حضر).
وغنيّ عن
البيان ما في الرأيين الكوفيين من إغراق في
الصفحه ١٣٤ :
الحد. لكنهم ، ولا سيما شيخهم الكسائي ، لم يكتفوا بذلك ، بل انطلقوا في
بعض الأحيان من «المسموع
الصفحه ١٤٠ :
الماضي مطلقا (١). وعلى هذا الأساس غدا من الجائز القول مثلا (زيد ناصح
عمرا أمس) ، الأمر الذي لا
الصفحه ١٤٦ : منطق اللغة وطبيعة الأشياء. بعكس ما هو جار في
الاستعمال من إباحة البدء بالظن الذي يضعف مضمون العبارة
الصفحه ١٥٥ : من عدم ورود السماع به ، ومع أن المقام
مقام اختصار لا مقام اطناب (٢) ، لا لشيء الا لأن زيادة النعت
الصفحه ١٥٨ : تقديم الحال «طالعة» على
صاحبها «الشمس» (١) ، فيقال : (زيد طالعة الشمس) ، على الرغم من نبوّ
الصيغة في
الصفحه ١٦٥ :
منهما الاجابة عن سؤال ، فلا بد ان يرافقهما كلام آخر ، ويصبح (زيد) حينئذ
من قبيل التوكيد معترضا في
الصفحه ١٦٨ : الرياضية التي تجعل من الاسم النكرة مضافا إلى الضمير مساويا
للاسم المعرّف بـ (ال) ، أي أن (دار+ ٥) ـ (الدار
الصفحه ١٦٩ :
الذي يملي عليه صيغة النص ، والشعور بضرورة الاختصار أو بضرورة الاسترسال ،
وغير ذلك من العوامل. ولا
الصفحه ١٧٣ : الوضع اللغوي ، وأن أصله مضارع مجزوم بلام
الأمر ، وأن العرب حذفوا اللام كما حذفوا التاء من الفعل المضارع
الصفحه ١٧٧ : ان ينوّه به. فالحق
أنهم ، على الرغم من عدم افلاتهم من ربقة المنطق الفلسفي وسلطان القياس النحوي ،
بل