الصفحه ١١٢ :
الفصل الأول
جديد ليس بالجديد
يبدو أن
الكوفيين ، بالرغم من حرصهم على الاستقلال استقلالا ناجزا
الصفحه ١٣٣ : على من نعتوهم بـ «الفصحاء من العرب» ، والوقوف به
عند زمن لا يتعداه ـ بداية العصر العباسي الأول على
الصفحه ١٤٤ :
الزمن المستقبل. وطبيعي جدا أن يرفض هذا المخاطب تلقّي أي عنصر من عناصر
الكلام قبل تلقّي ذلك الحدث
الصفحه ١٤٥ :
المخاطب بأن المتكلم لا يريد أن يدّعي لنفسه حكما لا يأتيه الباطل من خلفه
ولا من بين يديه. وهو حين
الصفحه ١٤٨ :
* من اعجب
قياسات الكسائي والفراء قياسهما بناء (كان) للمفعول (١) ، اي للمجهول. فقد جرهما الى ذلك ان
الصفحه ١٦٤ :
٥ ـ ان القياس
على (تميمي انا) و (مشنوء من يشنؤك) يعود الى احد المنطلقات التأسيسية الخاطئة الى
الصفحه ١٨٣ :
فساغ ترك التوكيد بالضمير المنفصل. وكلام البصريين «كلام لا يقضى العجب منه
، ان يجدوا في كلام الله
الصفحه ٢٠٠ :
العامة. وقد ينجذب إليها بعض من لم يفقه الفرق بين القاعدة الدائرة على
كثرة الأفواه ، بل على كثيرها
الصفحه ٢٤ :
وعلى الرغم من
تحفظاتنا على أسلوب النداء وضرورة إعادة النظر فيه (١) ، وإيماننا بأن المنادى في مثل
الصفحه ٣٢ : إلى الصيغة الظرفية ، وأن «إن
ترك خيرا» ليست بحاجة إلى جواب.
وأما فيما
يتعلق بالآية ١٠٦ من النحل
الصفحه ٣٣ : (١) وعلى هذا تكون «من» في صدر الآية اسما موصولا لا اسم
شرط.
ثانيا ـ في العوامل والمعمولات :
مرّ بنا أن
الصفحه ٥٥ :
الذي يتخذ منه النحاة دليلا على صراحة فاعل (كفى) من غير زيادة الباء ،
فليس في رأينا كذلك ، وإنما هو
الصفحه ٥٧ : : (وَشَجَرَةً تَخْرُجُ
مِنْ طُورِ سَيْناءَ) ، ثم استثنينا الصيغة الأخيرة ، صيغة الرباعي اللازم ،
لأن تخريج
الصفحه ٥٩ : تكرار الباء في (أنفسكم) وفي (أيديكم) كان التجاوز عن
الأولى التي يعتبر مثولها في ذهن المخاطب دون ذكرها من
الصفحه ٦٤ : تعقيد الدرس النحوي ، فليس معنى
ذلك أن اجتهادات الرجل كانت كلها سلبية. ولا شك أنه من الإجحاف بحق هذا