الصفحه ١٧٨ : بـ «أن» عليها ، بحجة ان المضارع
صلة لـ (أن) المصدرية ، ومعمول الصلة لا يتقدّم على الموصول ، على الرغم من
الصفحه ١٨٤ : ما افاده السابقان من معنى الاشتراك في الخروج ، رغبة
المتكلّم في توكيد قيامه بالعمل ـ وهو المعنى
الصفحه ١٨٧ : طالعا جبلا حاضر).
ـ اذا كان اسم (لا)
شبيها بالمضاف : (لا خيرا من زيد عندنا) (١).
وهناك اكثر من
دليل
الصفحه ١٨٨ : رجل ولا امرأة في الدار) (٢).
وبعد ، أليس من
التعسّف الذي لا مسوّغ له الاصرار على بناء اسم (لا
الصفحه ١٨٩ : الكوفيين هذه شواهد اخرى مثل قول حسان بن ثابت :
لأنّهم يرجون
منه شفاعة
اذا لم يكن
الصفحه ١٩٥ : ما
وصل الينا من كتب اللغة ما يجزم بذلك ، وانما هي اشارات عابرة الى تجويزهم تقديم
الفاعل على الفعل
الصفحه ١٩٧ :
مع العلم ان لا
عبرة بقول من قال : «فهو ضعيف في الكلام ، لأنّه قدّر الفعل بعد «متى» و «أينما» و
«من
الصفحه ١٤ : » ، الخ ... من تقدير فعل يكون انتصاب الاسم به.
* لا يجوز أن
تتقدم الحال على المبتدأ الذي خبره جملة فعلية
الصفحه ١٨ : تامّة بمعنى (شيء) موضعها الرفع على الابتداء ، والجملة بعدها ـ من
فعل التعجب وفاعله المقدّر ـ خبرها
الصفحه ١٩ : تفد. فإذا كانت (ما) اسما
موصولا فهي معرفة يجوز الابتداء بها ، ولا شيء يمنع من اعتبارها كذلك ما دام
الصفحه ٢٣ : لمبتدأ محذوف تقديره «هم» ، لأن تقدير
الكلام في نظره : «يا من هم الناس» (٢). وقد وجب حذف المبتدأ للتخفيف
الصفحه ٣٦ :
الحال والعامل فيها بفاصل لأنه يمنع العمل ، ليس إلّا من قبيل التمويه
المراد به ستر التمسك بالمنطق
الصفحه ٤٤ : نقل شاع وفشا على
لسان كل عربي.
* من إجازات
الأخفش تثنية التوكيدين اللفظيين «أجمع» ، و «جمعا
الصفحه ٥٤ : «التعجب» أو «المدح» من مثل «أكرم به» و «لله دره»
وغير ذلك ، بدليل حاجتها إلى منصوب ليتم معناها ، وإلّا
الصفحه ٥٦ : » والباء على هذا حال من المحذوف ، أي «وفيه
الدهن».
ـ الباء زائدة
فلا مفعول ، بل المفعول (الدهن).