الصفحه ١١٨ : المضارع نتيجة «لتعرّيه» عن العوامل اللفظية. [ما زال طلابنا حتى
اليوم يقولون عند إعراب الفعل المضارع أنه
الصفحه ١٥٦ : سند من سماع على ما يبدو ـ ان يعطف بالرفع على المفعول الاول اذا
لم يظهر الاعراب ـ اي النصب ـ في المفعول
الصفحه ١٥٧ : مثل (زيد الشمس طالعة) [معلوم ان المقصود من هذه الصيغة الإعراب عن «شهرة» زيد
عن طريق جعله والشمس شيئا
الصفحه ١٦١ : ميكانيكية الاعراب التي نظرت الى «زيد» في الصيغ الخمس
الاولى على أنه مبتدأ ، والى ما يتقدمه من كلام على انه
الصفحه ١٦٤ : يقرّه سوى منطق الإعراب
وميكانيكيته. فلو نظرنا الى الجزء الاول من العبارة في كل من الصيغتين ، لوجدناه
الصفحه ١٦٧ :
في العبارة ـ حسب منطق الإعراب التقليدي ـ قد عاد إلى اسم واقع مفعولا به
للفعل تارة ، ولاسم الفاعل
الصفحه ١٨٤ : الاقرب الذي يمثّله الإعراب التقليدي
في (أنا) ، اذ يعرب الضمير المنفصل «توكيدا» للضمير المتصل ـ ورغبته
الصفحه ١٨٧ : على «اعراب» اسم (لا) النافية للجنس اذا كان مفردا (٢)
ـ اذا وصف اسم (لا)
فالمتكلّم بالخيار في ان ينصب
الصفحه ١٩٤ : المرفوع في الفعل ، (اي
الضمير المستتر الذي يذهب النحاة الى اعرابه فاعلا للفعل) هو الاسم الاول (١) ، (اي ان
الصفحه ٦٧ :
(حصرت صدورهم). والمقصود بقوله (خبر) الإخبار ، وكأنما (حصر) بدل من (جاء).
ـ محمول على
الدعا
الصفحه ٩١ : (يا أيّها الرجل أنت نفسك) :
٤ ـ إن الذي
دعا الاخفش إلى ايجاب الرفع في (نعت النكرة المقصودة وتوكيدها
الصفحه ١٢١ : حالة معينة هي الدعاء ، كما في (لا سمح الله) ، أو (لا رحمه الله) أو
نحوه.
* من محامد
البصريين أنهم
الصفحه ١٣ : ظاهرة.
وإليك بعض
الأمثلة على ذلك :
__________________
(١) مخطوطة معاني
القرآن ، ٣٧ / أ، بـ ـ ٧٩
الصفحه ١٥ :
__________________
(١) مخطوطة معاني
القرآن ، ١٢ / أ، نقلا عن «منهج الأخفش الأوسط» ، ص ٢١٣.
(٢) نفسه ، نقلا عن «منهج
الأخفش