الصفحه ١٧ : كان منه ـ
والحالة هذه ـ إلّا أن عمد إلى التفريع على تلك الأصول باجتهادات أرادها دعائم
لمباشرة عملية
الصفحه ٣٤ :
وإذا نحن
جارينا الأخفش والنحاة في منطق القياس ، قلنا ان لا شيء يمنع المتكلم من أن يقول «خيرا
زيد
الصفحه ٣٨ : من الأولى.
* كان سيبويه
يرى أن «المفعول معه» في مثل «جاء البرد والطيالسة» منصوب كانتصاب المفعول به
الصفحه ٤١ : التشبّث بفكرة «العامل» التي ورثها عن
أساتذة مدرسته ، ومحاولة التخلص منها والأخذ بالمنهج الوصفي في تعليل
الصفحه ٤٧ : يدخلها المتكلم على أمر أكّده بـ (أنّ)؟
٢ ـ تفيد (كأنّ)
التشبيه من ناحية والتوهّم من ناحية ثانية ، ولا
الصفحه ٦٧ :
(حصرت صدورهم). والمقصود بقوله (خبر) الإخبار ، وكأنما (حصر) بدل من (جاء).
ـ محمول على
الدعا
الصفحه ٨٥ : لم يخفني) ضمير الشأن والحديث ، وأنه مرفوع لا محالة. فلا يخلو
رفعه من أن يكون بالابتداء كما قلنا ، أو
الصفحه ٨٧ : ).
وفي اعتقادنا
أن ما حمل النحاة على ذلك هو انطلاقهم من فكرة أن (المنادى) مفعول به لفعل محذوف
تقديره
الصفحه ١٠٩ :
تمهيد
كثيرا ما يتردّد
في أثناء التأريخ للنحو بأن نشأة النحو الكوفي كان مردّها خوفهم من أن
الصفحه ١١٣ :
الكوفيين في إنشاء مذهب خاصّ بهم يبدو من أطره العامّة أنه مغاير للمذهب
البصري. فهل أفلحوا في ذلك
الصفحه ١١٩ : ء
يدهش لرأي الكسائي حين يرى حروف المضارعة عاجزة عن عمل الرفع في المضارع ، منصوبا
أو مجزوما ، على الرغم من
الصفحه ١٢٣ : على
البصريين ـ كما فعل محمد محيي الدين عبد الحميد في حاشية المسألة ١٠ من «الانصاف
في مسائل الخلاف
الصفحه ١٢٤ :
الرأي الكوفي من عنت جرهم إليه تشبّثهم بفكرة العامل وتطلعهم في الوقت نفسه إلى
الخلاف على البصريين من
الصفحه ١٢٩ : الحال ، كقولك «عبد الله فيها قائما» (١).
ومثال ذلك أيضا
تخطئة ذي الرمة لأنه استثنى من خبر فعل
الصفحه ١٣٠ :
قال فيهم عمّار الكلبي :
ماذا لقينا
من المستعربين ومن
قياس نحوهم
هذا الذي