الصفحه ٣٥ : ،
لأن محدث الحدث (أو فاعل الفعل) أهمّ عنده من الحدث بالذات.
لكن مشكلتنا مع
النحاة المتقدمين جميعا أنهم
الصفحه ٣٧ : » بالفاعل ـ إذ لا بد في منطق النحاة من أن يكون العامل
الرفع والنصب «فعلا» (١) ـ نقول : مع أننا كنا نتمنى لو
الصفحه ٤٦ : يظنّه عاقلا» (١) ، تمشّيا منه مع روح اللغة التي تقدّم الاستعمال على كل
منطق.
* ورد دخول (ليت)
على (أنّ
الصفحه ٦٢ :
يخفى عن بال ما في (الباء) من معنى «الإلصاق» الذي يغدو معه الفاعل
والمفعول وكأنهما واحد.
ه ـ من
الصفحه ٧٢ : ) ـ و (تمرا) على معمول (آكل) ـ وهو (طعام) ـ الأمر الذي
يأباه منطق النحاة مع وجوده في الاستعمال ، كما في قول
الصفحه ٨٢ : الآية الثانية جواب قسم سدّ مع القسم مسدّ جواب الشرط (٢)
واعتبر ابن
هشام حذف (الفاء) في بيت حسان ضرورة
الصفحه ٨٣ : جميعها ،
انسجاما مع روح الاستعمال اللغوي. فإلى جانب الآية ٦ من سورة التوبة ، هناك الآية
١٢٨ من سورة النسا
الصفحه ٨٩ : بالنداء بمثابة اسم العلم ، مع فارق واحد ، هو أننا
نقول (يا رجل) لأننا نجهل اسم ذلك الرجل ، أو أننا لا
الصفحه ١٠٢ : أن
ما ذهب إليه الأخفش يتوافق مع روح اللغة التي يبدو جليا أنها تتيح المجال رحبا
أمام المتكلم أن يختار
الصفحه ١٢١ : :
الأولى ـ تخفيف
«إنّ» مع الإبقاء على عملها النصب في اسمها «زيدا».
الثانية ـ تقدير
خبر لـ «إن» : لا حضر
الصفحه ١٢٢ : يتساوون مع أخصامهم
الذين نهجوا في الأمر نهجهم ، لأن أولئك الأخصام ثبت لديهم أن «حتى» تخفض الاسماء
، وان ما
الصفحه ١٢٤ : لا» بكاملها ، وإنما هو «لا» وحدها (لو+ لم يمنعني لو+ لا)
، مع أنهم ادّعوا نيابة «لو لا» كلها عن الفعل
الصفحه ١٢٧ : والمجرور ، أو المصدر ، عن الفاعل مع وجود المفعول. وحين
سمعوا قراءة أبي جعفر : (لِيَجْزِيَ قَوْماً
بِما
الصفحه ١٢٨ :
سارعوا إلى
القول بأن روايتهم البيت : «يا ليت عدّة حولي ...» ، أو نسبوا توكيد «حول» إلى «الضرورة»
(١) ، مع
الصفحه ١٣٩ : «باسط» النصب في ما بعده ، مع أنه بمعنى الماضي ، لأنه يحكي قصة أهل
الكهف ، نادى بعمل اسم الفاعل إذا كان