الصفحه ١٢١ : :
الأولى ـ تخفيف
«إنّ» مع الإبقاء على عملها النصب في اسمها «زيدا».
الثانية ـ تقدير
خبر لـ «إن» : لا حضر
الصفحه ١٢٢ : يتساوون مع أخصامهم
الذين نهجوا في الأمر نهجهم ، لأن أولئك الأخصام ثبت لديهم أن «حتى» تخفض الاسماء
، وان ما
الصفحه ١٢٤ : لا» بكاملها ، وإنما هو «لا» وحدها (لو+ لم يمنعني لو+ لا)
، مع أنهم ادّعوا نيابة «لو لا» كلها عن الفعل
الصفحه ١٢٧ : والمجرور ، أو المصدر ، عن الفاعل مع وجود المفعول. وحين
سمعوا قراءة أبي جعفر : (لِيَجْزِيَ قَوْماً
بِما
الصفحه ١٢٨ :
سارعوا إلى
القول بأن روايتهم البيت : «يا ليت عدّة حولي ...» ، أو نسبوا توكيد «حول» إلى «الضرورة»
(١) ، مع
الصفحه ١٣٩ : «باسط» النصب في ما بعده ، مع أنه بمعنى الماضي ، لأنه يحكي قصة أهل
الكهف ، نادى بعمل اسم الفاعل إذا كان
الصفحه ١٤٢ :
انفك) مع اسم الفاعل «ناصح» ، فيبقى يعمل النصب في ما بعده ، ويفيد الحالية
(اي الآنيّة) مضافا اليها
الصفحه ١٤٣ : (أزور) ، وبجزمه على أنه جواب الشرط مع
إلغاء عمل (لن) : (لن ـ إن تزرني أزورك).
وقد وافق
الفراء أستاذه
الصفحه ١٤٤ : على يقين تامّ من الحكم
الذي يصدره ، وإما إضفاء شيء من التواضع على العبارة يشعر معه
الصفحه ١٤٧ : جوابية الشرط ، فانه أغرب من الاول بكثير ، لأن
(لن) تغدو معه نافية ، لا لحدوث الفعل كما هي طبيعتها اللغوية
الصفحه ١٥٩ : العبارة ، نظرا لما فيه من التعميم ، بينما (طالعة) هو العنصر
الاضعف ، لما فيه من التخصيص ، مع انه أضاف الى
الصفحه ١٦٢ : التي يشعر معها المتكلم بذوبانه في القبيلة وبسند
لهويته التي تحددها هذه القبيلة ، بينما هو غير ممكن
الصفحه ١٦٣ : معيّن من مثل (قائم
زيد يذود عن حوضه) او (قائم زيد بما عهد اليه فلا تقلق) أو غير ذلك. اما ان نجيز
هذه
الصفحه ١٦٦ :
الثانية ، مع تجاهل ما في (في داره عبد زيد) من امكان اللبس في ارجاع
الضمير في (دار) إلى (العبد) أو
الصفحه ١٧٦ : المحكية ـ أو المقام الشفوي ـ التي قد يقع معها
الانسان في الخطأ ، أو ما يعرف بـ (زلة اللسان) ، فيقول (جاءني