الصفحه ٢٠٢ : ١٩٧٦
٢١ ـ العكبري /
املاء ما منّ به الرحمن المطبعة الميمنية / بمصر ١٣٠٦ ه
٢٢ ـ الدكتور
علي ابو
الصفحه ٤٨ : أفاده كلام سابق وتوكيده ، وهو ما
يسميه النحاة «الاستدراك». ولا نظن هذا المتكلم بحاجة إلى استخدام مؤكدين
الصفحه ٩٤ : السيدة
عائشة : (ما رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم صام شهرا كلّه إلا رمضان» (٢).
ـ قول عبد الله
بن
الصفحه ١٨٦ : دون ان
يكون قد سئل عن ذلك؟) ، بادرنا إلى القول انه من الافضل والايسر على المعرب ـ ان
لم يكن من الإعراب
الصفحه ٢٤ :
وعلى الرغم من
تحفظاتنا على أسلوب النداء وضرورة إعادة النظر فيه (١) ، وإيماننا بأن المنادى في مثل
الصفحه ٢٢ : أن «نافعا» في مثل «وجدت العلم نافعا» أقرب إلى (الحال) منه إلى (المفعول) ،
على الرغم من كون «العلم
الصفحه ١٠٣ :
صُدُورِهِمْ
مِنْ غِلٍّ إِخْواناً عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ) [الحجر / ٤٧] ، وقوله : (مِلَّةَ
الصفحه ١٩٤ : (زيد قام)
انه ليس من داع يدعو الى تقدير ضمير في (قام) إلا قول النحويين : الفاعل لا يتقدم
، ولا بد للفعل
الصفحه ١٢٩ : في بيت النابغة
، أو كما في قولك «عبد الله فيها قائم» ، أو أن يعملهما ويعتبر ما بعدهما منصوبا
على
الصفحه ١٢٠ : (حضر القوم إلا زيدا) هو (حضر القوم إلا أن
زيدا لم يحضر) (٢).
وذهب تلميذه
الفراء إلى أن «إلا» مركبة من
الصفحه ٣٠ : جوابا للشرط إلا فرض النحاة أن يكون الجواب «فعلا»
أو جملة مرتبطة بالفاء ، على الرغم من صراحة الاستعمال
الصفحه ١٣٧ : ، خلص منه إلى رأي آخر ، وهو جواز تقديم معمول جواب الشرط على
الجملة الشرطية ، فيقال (زيدا إن تضرب اضرب
الصفحه ١٦٢ : بالنسبة الى المتكلم الذي
يريد ان ينسب زيدا الى تلك القبيلة ويذيبه فيها ، الا اذا استخدم عنصرا آخر من
عناصر
الصفحه ١٨٠ : وزيد) ، ولم يستوجبوا اعادة الخافض ـ اي حرف الجر ـ لعطف
الاسم الظاهر على الضمير المخفوض ، استنادا الى
الصفحه ١٣٦ : ، ولا يعود الطالب في حاجة إلى اعتبار «إنّ» و «كان» من
النواسخ التي لا بدّ لها من «اسم و «خبر