الصفحه ٢٧ : يأتي في الكلام ما يدل على جواب الشرط في المعنى دون اللفظ كما في قوله (وَلَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا
الصفحه ٢٣ :
لأن هذا هو في الواقع ما قصد إليه المتكلم ، كما فيما لو سئل : «أظننت أن
زيدا قائم» ، فقال : «ظننت
الصفحه ١٢١ :
أصل الكلام (حضر القوم إن زيدا لا حضر).
وغنيّ عن
البيان ما في الرأيين الكوفيين من إغراق في
الصفحه ١٥٥ : ممكنة في الاحتمال
الرياضي والقياس النحوي.
وذهب الى أبعد
من ذلك فأجاز تركيبا غريبا فيه من المعاظلة ما
الصفحه ٩ :
تمهيد
لا بدّ ، قبل
الخوض في آراء الأخفش النحوية الجديدة ، من المبادرة إلى القول إنه لم يكن
الصفحه ٧٨ : تقدير (الفاء)
في النماذج التي أوردناها أو ما يشابهها ، وإكراه المعرب على القول بحذفها على (الإضمار
الصفحه ٨٨ : ذلك إلّا أن نبدي دهشتنا لموقفه من (يا رجل) التي ذهب إلى أن أصلها (يا أيها
الرجل) ـ لا ننس موافقة
الصفحه ٦٧ :
(حصرت صدورهم). والمقصود بقوله (خبر) الإخبار ، وكأنما (حصر) بدل من (جاء).
ـ محمول على
الدعا
الصفحه ٨٥ : ، ومع ذلك يستكبر النحاة ويضعّفونها ويذهبون إلى أن ما جاء
فيها لا يجوز في الكلام ، لأن تلك الحروف فرع على
الصفحه ١٢٤ :
الرأي الكوفي من عنت جرهم إليه تشبّثهم بفكرة العامل وتطلعهم في الوقت نفسه إلى
الخلاف على البصريين من
الصفحه ١١٦ : .
* ذهب البصريون
ـ وعلى رأسهم الخليل ـ إلى أن أداة الشرط تعمل الجزم في فعل الشرط ، وأنها وفعل
الصفحه ٧٣ : على معمولي عاملين ـ في غير الموضعين المذكورين أعلاه ـ يدل على قربه
من روح اللغة ، ولا سيما أنه «جا
الصفحه ٥٩ : أعمدة الإيجاز البلاغي إلى
الثانية التي شعّت ، إلى جانب إفادتها الاختيار المطلق ، ظلالا من المعاني تتضمّن
الصفحه ٧٩ : آنفا فلا مسوّغ له ما دامت تلك النصوص صريحة
واضحة. وبعد فلنستمع إلى تأويلاتهم :
قال العكبري
الصفحه ١٤٩ : : (كين يقام)
و (كين قيم) (١) ، وكأنما يمكن أن تفيد اي من هاتين الصيغتين معنى ما