الصفحه ١٧٧ : يلي عرض اكبر قدر
ممكن منها.
* ذهب الكوفيون
الى ان «لام كي» ـ او ما يطلق عليه ايضا «لام التعليل
الصفحه ١٨٤ : ما افاده السابقان من معنى الاشتراك في الخروج ، رغبة
المتكلّم في توكيد قيامه بالعمل ـ وهو المعنى
الصفحه ٤٦ :
على (رأى) و (علم) ، بالرغم من انتفاء ذلك في الاستعمال.
وقد أحسن
المازني (هو أبو عثمان بكر بن
الصفحه ١٣ : أُوفِ
بِعَهْدِكُمْ) [البقرة / ٤٠] جاء وكأنه قال «إن تفعلوا أوف بعهدكم» (٣) ؛ نقول : إنه على الرغم من
الصفحه ٢٨ : هذا الجواب مسدّ جواب الشرط
الأول (إذا حضر).
ونميل إلى
الاعتقاد بأن ما حمل الأخفش على مثل هذه
الصفحه ٢٩ : خِفْتُمْ) في الآية ٢٣٩ من البقرة.
أما بالنسبة
إلى الآية ٢٨٢ من البقرة فلسنا ندري لم لا يكون التقدير «فإن
الصفحه ١٠١ : الموقف يقتضي تقديم جواب الشرط على الأداة.
* قال سيبويه
في كتابه : «واعلم أن ناسا من العرب يغلظون
الصفحه ١٥٤ : ، اما في غيرها من الاحوال فلا يكون (١).
وبدلا من ان
يتقبلوه على علّاته ـ ان صحّ في الاستعمال ـ اجازوا
الصفحه ١٤٣ : الكسائي على الصيغة الأولى وحدها (١).
وليس لنا
بالطبع أن نجزم في ما إذا كان الكسائي قد استقرأ شيئا من
الصفحه ٩١ : (يا أيّها الرجل أنت نفسك) :
٤ ـ إن الذي
دعا الاخفش إلى ايجاب الرفع في (نعت النكرة المقصودة وتوكيدها
الصفحه ٢١ : ء كان ما
ذهب إليه سيبويه جيدا أو لم يكن ، فإن الاكتفاء بوجه واحد في «لات» يظل أيسر من
القول فيها بوجهين
الصفحه ٣١ :
فقد جاء جواب
الشرط «الله يشكرها» خلوا من فاء الربط.
وأما بالنسبة
إلى الآية ١٨٠ من البقرة ففي رأينا
الصفحه ١٤٢ : الاستقبال ، لأن هذه الافعال تدل على الاستمرار في العمل
على الرغم من صيغتها الماضوية.
اما اضافة
الظرف «امس
الصفحه ٩٠ : ينعت إلا بنعت خاص جدا ـ هو لفظة «ابن» ـ ربما كان أقرب إلى (البدل)
أو إلى (عطف البيان) منه إلى (النعت
الصفحه ٩٨ : ء شخص إلى مجلس شخصين جعل عدد الأشخاص ثلاثة.
وغني عن البيان
أن وجود الصيغة الثانية إلى جانب الأولى من