الصفحه ٤٧ :
ونميل نحن إلى
الظن بأنه ليس ما يدعو إلى تقدير معمولين لـ (ليت) في مثل الصيغة المذكورة أعلاه
الصفحه ٥٠ : أن (الباء)
من العوامل اللفظية التي لا بد من ظهور عملها في ما بعدها ـ منصوب محلا ـ على أساس
عمل (ليس
الصفحه ٤٣ :
على الدرس النحوي من تعقيدات كان في غنى عنها. وإليك بعض الأمثلة :
* أجاز الأخفش
توكيد الفعل بمصدر
الصفحه ١٥٨ : ، اي بين «زيد» و «الشمس» يمنع التحامهما العضوي الذي هدف
المتكلم من ورائه الى التأثير على المخاطب
الصفحه ١٩٢ : الاستعمال اللغوي ما يؤيده
ويدعمه.
* لعلّ من أعجب
ما ذهب إليه البصريون اهمالهم إعراب ما سمّوه «ضمير الفصل
الصفحه ١١٧ : مختلف أجزائها (لعل في «الجوار» الذي قالوا به لتعليل جزم
جواب الشرط ما يوميء إلى إمكان توفّرهم على مثل
الصفحه ٥٨ :
وإننا لنميل
إلى الاعتقاد بأن هذا ما قصد إليه في (تنبت بالدهن) سواء قرئت بصيغة الثلاثي
اللازم أو
الصفحه ١٦٨ : ) ،
ولا الداعي إلى حصوله عرضا ما دامت اللغة توفّر للمتكلم ان يقول (في الدار). لا
ريب في أنها المعادلة
الصفحه ١٧٤ : ضارعت «كي» فلزمت المستقبل ، وعملت عملها (١) ـ اي عمل «كي».
ونميل إلى
الاعتقاد بأن ما دفع ثعلبا إلى هذا
الصفحه ٢٠٠ :
العامة. وقد ينجذب إليها بعض من لم يفقه الفرق بين القاعدة الدائرة على
كثرة الأفواه ، بل على كثيرها
الصفحه ١٣١ : » ، وهذا لعمر الحق افتئات من منطق النحاة على منطق اللغة. ويبدو أن ابن جني
تنبه إلى هذا فعاد وذكر بعد قليل
الصفحه ٣٨ : » وكانت منتصبة على الظرف ، وأقيمت «الواو»
مقامها ، انتصب ما بعد هذه «الواو» على انتصاب «مع» التي وقعت
الصفحه ١٦٥ : ما لا نهاية من الصيغ الممكنة.
٧ ـ ان ما
قلناه اعلاه بصدد (قائم ابوه ـ او قام ابوه ـ زيد) ينطبق كذلك
الصفحه ١١٨ : إلى ما فيه من مغالطة منطقية فرضتها فكرة «العامل».
فالذي يمعن النظر في كلمتي «ينطلق» و «منطلق» يلاحظ
الصفحه ١٧٣ :
والخلاف في المصطلحات نجتزىء عليها بما يلي :
* ذهب الفراء
إلى أن فعل الأمر لا وجود له في أصل