الصفحه ٧٧ : تعميم الفرضية وطرد الحكم في جميع الباب.
ولا يعني هذا
أننا موافقون على ما قال به النحاة من الأساس. فمن
الصفحه ٥٢ : وَلا ذِلَّةٌ
، أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) ودليلنا على ذلك ما في جو الآيتين
الصفحه ٢٥ : أن تتوسل لمخاطبة من «تقصدهم» اسما مجمعا على أنه «مبهم».
الثاني ـ أن
الاسم الموصول لا يكمل معناه
الصفحه ١٠٠ : ) المتقدمة دليلا على (أوديت)
المتأخرة (٣).
وفي اعتقادنا
أن ما ذهب إليه الأخفش أقرب إلى روح اللغة والاستعمال
الصفحه ٧٠ : ) ، وتحظّر عليه القول «ما كان من
بشر إلّا وهو ميت» ، وتضطره أن يقول : «ما كان من بشر (حيّا) إلّا وهو ميت
الصفحه ١٧٨ :
ما قام مقامها (١). كما ذهبوا الى ان «لام الجحود» ناصبة للمضارع بنفسها
ايضا ، واجازوا تقديم معمول
الصفحه ١٥٩ : العبارة ، نظرا لما فيه من التعميم ، بينما (طالعة) هو العنصر
الاضعف ، لما فيه من التخصيص ، مع انه أضاف الى
الصفحه ١٨ :
أولا ـ في بعض الصيغ الخاصة :
* ذهب الأخفش
إلى أن (ما) التعجبية في «ما أحسن زيدا» اسم موصول صلته
الصفحه ٦٩ : ) ، و (ومنهم سابق دمعه له) بعد (فظلوا) ،
يتبادر إلى ذهنه أول ما يتبادر أن (أصبح) و (ظل) من أخوات (كان) ، وهو ما
الصفحه ١٢٣ : ». بأن «لو لا» لا تدخل الا على الاسماء ، وان ما دخل منها على
الافعال كما في قول الجموح الظفري (أو راشد بن
الصفحه ١٤٥ : (لن) ذاتها ،
إذ هي تفيد الجزم بعدم حصول العمل. وما على المتكلم إذا ما أراد توكيد ذلك الجزم
بشيء من
الصفحه ٦٢ :
يخفى عن بال ما في (الباء) من معنى «الإلصاق» الذي يغدو معه الفاعل
والمفعول وكأنهما واحد.
ه ـ من
الصفحه ١٩١ : ء تحلّبا
بتقديم التمييز (ماء) على الفعل (نحلبا).
وانظر في هذا امالي ابن الشجري ، ج ١ ، ص ٣٣ وما
الصفحه ٦ : ، تسهيل النحو على طلابه ، انطلاقا
من مبدأ نخل التراث والإبقاء على ما فيه من زبدة تكون نواة طيبة لنحو عربي
الصفحه ٦١ :
أن كل ما قيل في هذه (الباء) لا يعدو نطاق فكرة «العامل» ، وعلى الأخص ما ذهب إليه
أبو الحسن الأخفش من