الصفحه ٢٠١ : في مسائل الخلاف / تحقيق محمد محيي الدين عبد الحميد /
القاهرة ١٩٦١
٧ ـ ابو
البركات الانباري
الصفحه ١٠ :
الأوسط كذلك بدعا من سابقيه في
الصفحه ١٩ : . ولعل ما يشفع له في ذلك أنه «رأى
أن (ما) التامة غير ثابتة أو غير فاشية ، وحذف الخبر فاش ، فترجح عنده
الصفحه ٤٤ : المعادلة ، فإن منطق اللغة يأباها ولا شك ، وإلّا
لكان جرى مثل «ضربته أن ضربت» في الاستعمال ولو مرة ، إذا لم
الصفحه ٥٦ : » والباء على هذا حال من المحذوف ، أي «وفيه
الدهن».
ـ الباء زائدة
فلا مفعول ، بل المفعول (الدهن).
الصفحه ٨٤ :
وقال كعب بن
جعيل بن قمير :
صعدة نابتة
في حائر
أينما الريح
تميّلها تمل
الصفحه ٩٠ : النعت والتوكيد واردان في
الصفحه ٩٩ : ).» (٣)
ويبدو أن الذي
حمل البصريين على عدم إجازة تقديم جواب الشرط «أن الشرط سبب في الجزاء (أي
الصفحه ١٠٣ : ] ، وبالرغم من وضوح الحالية حسب ميكانيكية الإعراب في كل من «مصبحين» ـ وهي
حال من «هؤلاء» المضاف إلى «دابر
الصفحه ١٥٢ :
ولا نظن هذه
الاقوال الا دائرة في فلك نظرية العوامل من جهة ، ونطاق التأويل والتقدير من جهة
ثانية
الصفحه ١٦٣ : ) وحدها. ولعله حين قالها كان
في موقف مفاخرة : (تميمي أنا ، فمن تظن نفسك لتفاخرني) ، او دفاع عن شرف (تميمي
الصفحه ١٧١ : ) (١) ، وذلك للأسباب التالية :
١ ـ ما دام في
اللغة ضمير يعبّر عن المتكلمين هو «نا» ، فما حاجة المتكلم إلى
الصفحه ١٨٩ : ليس بها أحد.
(٢) مشعب الحق :
طريقه.
(٣) ضبطت «النبيين»
بالنصب في ديوان حسان (طبعة صادر ١٩٦١
الصفحه ٢٠٢ : / المدارس النحوية / دار المعارف بمصر / ١٩٦٨
١٨ ـ عبد
الامير الورد / منهج الاخفش الاوسط في الدراسة النحوية