الصفحه ٢٨ : غَضَبٌ
مِنَ اللهِ) جواب لـ (من شرح بالكفر صدرا) وأنه سدّ مسدّ الجواب لـ (من
كفر بالله). ومثاله أيضا
الصفحه ٣٢ : » الواقع في أول الآية
، مع الذهاب إلى أن (إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ *) قد تحوّلت عن الصيغة الشرطية
الصفحه ٢٧ : إِيمانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمانِ
وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً
الصفحه ٣٧ :
الرأي الأول ، بالرغم مما فيه من تعنّت متمثل في تشبيه «لا» بالفعل و «منصوبها»
بالمفعول ، و «مرفوعها
الصفحه ٨٤ : ) ، والأولى من سورة الانفطار (إِذَا السَّماءُ انْفَطَرَتْ) ، والأولى من سورة الانشقاق (إِذَا السَّما
الصفحه ٩٨ :
أن يكون الأول أو الثاني أو الثالث في الترتيب ، بينما يفيد نصبه ، كما في (فلان
ثالث ثلاثة) ، أن مجي
الصفحه ١٥١ : ) كالندبة ، فيكون الاسم بين صوتين مديدين
، هما (يا) في اول الاسم ، و (الالف) في آخره. والاسم فيه ليس بفاعل
الصفحه ٢٠٣ :
الأول ـ الأخفش الأوسط
تمهيد
الصفحه ٣٤ : تبعا لاهتمامه وعنايته بكل جزء من أجزاء العبارة. فهو
يستخدم الأسلوب الأول :
(فعل+ فاعل+
مفعول به
الصفحه ٥٧ : (١).
وإذا نحن
استثنينا الصيغة الأولى ـ صيغة الفعل اللازم ـ لأن ليس فيها وجه لزيادة (الباء) ،
ولأن في أول
الصفحه ٦٩ :
وقالوا بأن (أصبح) في البيت الأول ، و (ظل) في البيت الثاني ، فعلان تامّان
، والجملتان المصدّرتان
الصفحه ٧٢ : ءت (نار)
الأولى معطوفة على (امريء) المجرور بالإضافة ، و (نار) الثانية معطوفة على المفعول
به ـ وهو (امرؤ
الصفحه ٧٤ : / ٣ و ٤ و ٥] ، فآيات الأولى منصوبة إجماعا ، لأنها اسم (إنّ) ،
والثانية والثالثة ـ أي في الآيتين ٤ و ٥ ـ قرأهما الأخوان
الصفحه ١٥٦ : سند من سماع على ما يبدو ـ ان يعطف بالرفع على المفعول الاول اذا
لم يظهر الاعراب ـ اي النصب ـ في المفعول
الصفحه ١٥٩ : العنصر الاول من ظلال المعاني ما
قوّى التعبير وشدّ من أزره.
* بعد أن عدّد
السيوطي المواضع التي يمنع فيها