الصفحه ٨٦ : مستقلا تفضيلا عليه.
واعترضوا
__________________
(١) الخصائص ، ١ /
١٠٤.
(٢) نفسه ، ص ١٠٥.
الصفحه ٩٤ :
، ٢ / ١٢٤.
(٣ و ٤) الإنصاف في
مسائل الخلاف ، المسألة ٦٣.
(٥) الزحر : إخراج
النفس بأنين عند عمل أو شدة
الصفحه ٩٦ : نفسه ، كالدار ، والمسجد ،
والحانوت ، أو ما كان لفظه مختصا ببعض الأماكن دون بعض ، أو ما كان له أقطار
الصفحه ٩٧ : ، ١
/ ٢٠٠.
(٢) نفسه ، ٢ / ١٥١.
الصفحه ١٠٥ :
هذا تعنّت لا مسوّغ له ، بل هو إغراق في التأويل يردّه واقع الأشياء وروح
اللغة نفسها.
وبعد ، فهذه
الصفحه ١١٤ : للمنصوب من «ناصب» ، أي عامل يعمل فيه.
إن الذي عمل
النصب في الظرف لا يمكن أن يكون المبتدأ نفسه ويكون
الصفحه ١١٩ : ثبوتها فيهما ، فإنه يجد نفسه حائرا أمام كلمة «المضارعة»
التي نادى بها ثعلب. فما تراها تعني بالضبط؟ أتكون
الصفحه ١٢٠ : عامل النصب هو «إلّا» نفسها ، وبعضهم الآخر إلى أنه فعل مضمر
تقديره «استثني» (١).
أما شيخ
المدرسة
الصفحه ١٢٤ :
الرأي الكوفي من عنت جرهم إليه تشبّثهم بفكرة العامل وتطلعهم في الوقت نفسه إلى
الخلاف على البصريين من
الصفحه ١٣٠ : الاستعمال وشذّ عن القياس ، فلا بدّ من اتّباع السمع الوارد
فيه نفسه ، لكنّه لا يتّخذ أصلا يقاس عليه غيره
الصفحه ١٣٧ : دليل على جواب الشرط لا الجواب نفسه لأنه كالفعل الماضي في
معناه ، إذ إن (لم أفعل) نفي لـ (فعلت) و (فعلت
الصفحه ١٤٦ : اهتمامه بالحدث
نفسه. وما دام المتكلم قد بدأ بـ (لن) التي رأينا انها تهيّيء ذهن المخاطب الى أن
أمرا ما لن
الصفحه ١٤٩ : ) في زمن ماض ، وأنه لم يرد
ذكر (زيد) لغرض في نفسه.
ولقد جرف هذا «القياس»
قطبي المدرسة الكوفية الى
الصفحه ١٥٨ : اول ما يهدف ان يحدث في
نفس المخاطب نوعا من صدمة تجعل بلوغ مراده أسرع ووقعه أشد. وهو حين قال له : (زيد
الصفحه ١٦٩ :
الفراء للأفعال الذي يطلق على اسم الفاعل تعريف «الفعل الدائم». لكن هذا نفسه يسقط
حين نشتم من كلامهم ان