الصفحه ٤٧ : تحقيقه ، وهذا ما لا توفره له الصيغة الأخرى ، أي (ليتك
عندي) ، التي تقتصر على مجرد تمني الأمر دون إشعار
الصفحه ٤٨ :
صحت ـ تفيد التوهم لا التشبيه).
٣ ـ المعروف أن
المتكلم يستخدم (لكنّ) لإثبات معنى مخالف لمعنى
الصفحه ٥١ :
الموصوف. فهو حين يقول : «ليس فلان بأهل لهذا» يريد قطع كل احتمال لأهلية
الرجل ، وهذا ما لا توفرّه
الصفحه ٥٣ : ...) «لما اتصل بالنفي ، ولو لا ذلك لم يجز» (٢) ، أي أن قوله (أَوَلَمْ) ... (بِقادِرٍ) مقابل في معناه لـ
الصفحه ٥٧ : » بدلا من أنبت المكان قمحا» باعتبار (القمح) في هذه الصيغة تمييزا لا
مفعولا ، وأن تكون هذه (الباء) دالة
الصفحه ٦١ :
أن كل ما قيل في هذه (الباء) لا يعدو نطاق فكرة «العامل» ، وعلى الأخص ما ذهب إليه
أبو الحسن الأخفش من
الصفحه ٦٢ : وَظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ) ، يعني الفعل (ضرب) التفريق بين المنافقين والمؤمنين (ب)
سور ، لا مجرد
الصفحه ٧٣ :
الدار وعمرو الحجرة)
ـ (في الدار
زيد وعمرو الحجرة) (١)
وإذا كنا لا
نوافق الأخفش على إجازة الصيغتين
الصفحه ٧٩ :
ـ أن يكون
بالخيار في أن يقرنها أو لا يقرنها بـ (الفاء) ، فيقول :
ـ (من يفعل
خيرا فالله يجزيه
الصفحه ٨١ : إياها لام القسم لا لام
التوكيد. والذي نظنه أنه لا مسوّغ لتقدير قسم في صدر الجملة الجوابية ، لأن من
قرّر
الصفحه ٨٣ : ـ وهو
رأي مدرسته البصرية ـ أي (وإن استجارك أحد استجارك) أقيس الوجهين لأن حروف
المجازاة لا يبتدأ بعدها
الصفحه ٩٠ :
نريد تسميته لسبب انفعالي محض ، كالتحبب أو التعظيم أو غير ذلك.
وغني عن البيان
أن اسم العلم لا
الصفحه ٩٢ : الفعل ، لا إلى المنادى (تميم).
ب ـ إذا قال : (يا
تميم كلّكم مدعو ـ أو مدعوون ـ إلى النضال) ، كان رأي
الصفحه ٩٣ :
كل حال أن ننوّه بفضل آخر للأخفش هو ذهابه إلى أن ضمة النكرة المقصودة بالنداء ضمة
إعراب لا ضمة بناء. مع
الصفحه ٩٧ :
المفعول به (١).
* لا يجيز
جمهور البصريين وأكثر النحاة أن ينصب اسم الفاعل المشتق من العدد (ثان