الصفحه ١٩٥ : ما
وصل الينا من كتب اللغة ما يجزم بذلك ، وانما هي اشارات عابرة الى تجويزهم تقديم
الفاعل على الفعل
الصفحه ٨٠ : . وقال غيره : جواب الشرط في المعنى ما تقدم من معنى كتب الوصية ، كما تقول (أنت
ظالم إن فعلت) [المقصود أن
الصفحه ٣٢ : تسعى
إلى الخير إن أردته».
وإننا لنميل
إلى موافقة النحاة الذين رأوا في «الوصية» نائب فاعل لـ «كتب
الصفحه ٥٧ : بواسطة (الباء) كما
في قولنا «امتلأت الخزاتة كتبا ـ أو بالكتب» ، وأنه من الممكن القول «أنبت المكان
بالقمح
الصفحه ١١١ :
وحده ويكون الجواب مجزوما بالجوار ، إلى آخر ما هنالك من فروق تحفل بها كتب النحو.
والذي يهمنا
قبل كل شي
الصفحه ٥ :
مقدمة
ليس من شأن هذه
الدراسة أن تؤرخ لأبي الحسن الأخفش الأوسط ، سعيد بن مسعدة (المتوفى ٢١١ أو
الصفحه ٥٨ : ». أما إذا أراد المتكلم التعبير عن فكرة (التخلّص) من القلم ، لأنه
ناءبه لكثرة ما كتب ، أو لأنه عجز عن
الصفحه ٨٢ : فاعل (كتب) ، و (للوالدين) متعلق
بها ، لا خبر ، والجواب محذوف ، أي (فليوص) (٤). وذكر أن المبرّد منع حذف
الصفحه ١٦١ :
هذه القضايا من أن نبدأ بها من البداية فنقول بأن اجازة التراكيب الواردة
اعلاه لا يسوّغها سوى
الصفحه ١١ :
عدم الاحتراز من الخلط بين مستويات الأداء اللغوي ، وما يؤدي إليه هذا
الخلط من نتائج مغلوطة على
الصفحه ١٩٠ :
خلا الله لا
أرجو سواك وإنما
أعدّ عيالي
شعبة من عيالكا
والحقّ أن
الصفحه ٢٧ : وَامْرَأَتانِ) [البقرة / ٢٨٢] وتقديره : «فإن لم يكونا رجلين فليكن من الشهداء رجل
وامرأتان».
ويرى كذلك أنه
قد
الصفحه ٣٠ : من البقرة فلسنا ندري سببا لعدم صلاح الجملة الاسمية (لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ) لأن تكون
الصفحه ٨١ :
ليست (الفاء) هناك مضمرة بتة». واعتبر هاتين الآيتين من «باب ما جاء في
التنزيل من حروف الشرط دخلت
الصفحه ١٤١ :
اكتسب حاليته «الحاضرة» مما شعّ عليه من «تحسب» ، لا من «نقلّب».
ولعل ما ذهبنا
اليه يتضح اذا