الصفحه ١٥١ :
دراسة موضوعية جديدة ، رأيناهم يقفون من المنادى المعرف المفرد (اي اسم
العلم المنادى) موقفين كلاهما
الصفحه ١٥٩ :
نهاية الكلام بعنصر معنوي أقل حفولا من العنصر الذي يسبقه. فقول المتكلم : (زيد
الشمس) هو الاقوى في
الصفحه ١٦٢ : بالنسبة الى المتكلم الذي
يريد ان ينسب زيدا الى تلك القبيلة ويذيبه فيها ، الا اذا استخدم عنصرا آخر من
عناصر
الصفحه ١٦٦ :
الثانية ، مع تجاهل ما في (في داره عبد زيد) من امكان اللبس في ارجاع
الضمير في (دار) إلى (العبد) أو
الصفحه ١٧٩ : استشهاد الكوفيين ببيت الشاعر (لقد عذلتني امّ
عمرو ...) ، المجمع على صحة روايته على الرغم من عدم نسبته
الصفحه ١٩٣ :
وقد ذهب
الكوفيون الى ان هذا الضمير «عماد» ، اي أنه ركن اساسي من اركان الجملة. ولا يعني
هذا بالطبع
الصفحه ١٩٤ :
الشرط وفعله في مثل (وَإِنِ امْرَأَةٌ
خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً) [النساء / ١٢٨] ، و (وَإِنْ
الصفحه ٩ :
تمهيد
لا بدّ ، قبل
الخوض في آراء الأخفش النحوية الجديدة ، من المبادرة إلى القول إنه لم يكن
الصفحه ١٣ :
«من» ، و «من» يكون جوابها بالفاء في المجازاة (١) ؛ وكما في قوله في النصب بعد «فاء السببية» بأنه
الصفحه ٢١ : ء كان ما
ذهب إليه سيبويه جيدا أو لم يكن ، فإن الاكتفاء بوجه واحد في «لات» يظل أيسر من
القول فيها بوجهين
الصفحه ٢٥ : أن تتوسل لمخاطبة من «تقصدهم» اسما مجمعا على أنه «مبهم».
الثاني ـ أن
الاسم الموصول لا يكمل معناه
الصفحه ٢٦ : «اكرم أيهم أفضل» التي اعتبرها معاصره سيبويه مبنية
على الضم لأنه حذف من صلتها المبتدأ المقدّر بـ «هو
الصفحه ٤٣ : فجر حياته. وإذا نحن ضربنا صفحا هنا عن الشق الأول من
القياس «الأخفشي» لإيماننا بأن اللغة «استعمال» ـ أي
الصفحه ٤٥ :
ثمّ لم يكن من الجائز توكيد الاثنين بلفظ أعدّ لثلاثة فأكثر. ولو كان قياس الأخفش
صحيحا لجاز للمتكلم في
الصفحه ٤٦ :
على (رأى) و (علم) ، بالرغم من انتفاء ذلك في الاستعمال.
وقد أحسن
المازني (هو أبو عثمان بكر بن