الصفحه ١٨٢ : (نا) في (لحقنا).
وهناك ايضا ما
ورد في صحيح البخاري من قول عمر : (كنت وجار لي) ، بعطف (جار) بالرفع
الصفحه ١٩٠ : لهذه
الاجازة النابعة من صميم الاستعمال اللغوي قيمتها الابلاغية إلى جانب النمط الآخر
الذي وافق عليه
الصفحه ٣٧ : » بالفاعل ـ إذ لا بد في منطق النحاة من أن يكون العامل
الرفع والنصب «فعلا» (١) ـ نقول : مع أننا كنا نتمنى لو
الصفحه ١١٧ : ء ، فإنما على مدى اضطراب الكوفيين بإزاء
فكرة «العامل» ، ورضاهم بذلك الاضطراب بدلا من التفكير في الخلاص من
الصفحه ٧٥ : ولا شك رأي جدير بالاهتمام لما فيه من ثورة على فكرة
العامل إن لم يدفع بها الأخفش إلى غايتها المفترضة
الصفحه ١٢٢ : جرّه ليس هي بنفسها ، وإنما حرف جر يتضمّن المراد منها ،
وهو «إلى» (١).
وهنا لا بد من
الإشارة إلى أن
الصفحه ٥٠ : بفلانة).
ولا بد قبل
مناقشة آراء الأخفش من المسارعة إلى التذكير بأن من منطلقات النحاة الفادحة الخطأ
فكرة
الصفحه ٣٣ :
الأخفش منع الفصل بين الحال والعامل فيها (أي الفعل) إذا تقدمت عليه ، لأن الفصل
بينهما يمنع العامل من العمل
الصفحه ٣٨ : » (١).
والحق أنه كان
ينتظر من الأخفش ـ لو لا تمسكه بفكرة «العامل» ـ أن يعمد إلى المنهج
الصفحه ٤١ : التشبّث بفكرة «العامل» التي ورثها عن
أساتذة مدرسته ، ومحاولة التخلص منها والأخذ بالمنهج الوصفي في تعليل
الصفحه ١١٦ : رأيهم في أن
رافع المبتدأ هو عامل «الابتداء» ، فقالوا إنه لا يجوز أن يعني «الابتداء» التعرّي
من العوامل
الصفحه ١٠٤ : المضاف ـ أي (دين) ـ لا من المضاف إليه (ابراهيم)] ، أو أنه حال من
ضمير الرفع في (اتبعوا) ، بحجة أن «العامل
الصفحه ١٤ : » ، الخ ... من تقدير فعل يكون انتصاب الاسم به.
* لا يجوز أن
تتقدم الحال على المبتدأ الذي خبره جملة فعلية
الصفحه ١١٤ : للمنصوب من «ناصب» ، أي عامل يعمل فيه.
إن الذي عمل
النصب في الظرف لا يمكن أن يكون المبتدأ نفسه ويكون
الصفحه ٣٥ :
بالنسبة إلى «جاء زيد راكبا» لمجرد الإخبار عن الحال التي تم عليها مجيء
زيد ، وإلى «راكبا جاء زيد