الصفحه ٢٧ : وَامْرَأَتانِ) [البقرة / ٢٨٢] وتقديره : «فإن لم يكونا رجلين فليكن من الشهداء رجل
وامرأتان».
ويرى كذلك أنه
قد
الصفحه ٢٨ :
فَعَلَيْهِمْ
غَضَبٌ مِنَ اللهِ وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) [النحل / ١٠٦]. ففي زعمه أن (فَعَلَيْهِمْ
الصفحه ٧٠ : هذا
أننا نسلّم تماما بما قاله الأخفش ، وإنما أننا نجده أقرب إلى طبيعة اللغة ومنطق
الأشياء من رأي غيره
الصفحه ٩٧ : (ثان) و (ثالث) و (رابع) الخ ... أسماء
فواعل ، ولا يكون لها أفعال اشتقّت منها؟. وقد ذهب ابن مالك إلى
الصفحه ١٣٥ : قائلا
قال مثلا «درست» لكان مجيبه بالخيار في أن يقول له : (إذن تنجح) أو أن يضيف إلى
عبارته شيئا من
الصفحه ٨٣ :
اسْتَجارَكَ
فَأَجِرْهُ) [التوبة / ٦] ، مبتدأ على الرغم من ذهابه إلى أن رفع (أحد) على فعل مضمر
الصفحه ١١٢ : منها إلى نقض أو
خلاف.
ولعل اتصال على
بن حمزة الكسائي ، شيخ المدرسة الكوفية ، بالأخفش الأوسط ، وروايته
الصفحه ١٣٣ :
يبدو أنهم
حاولوا الاعتداد بـ «السماع» ـ أو الاستعمال اللغوي ـ وهو منطلق سليم ولا ريب إلى
درس
الصفحه ١٤٥ :
المخاطب بأن المتكلم لا يريد أن يدّعي لنفسه حكما لا يأتيه الباطل من خلفه
ولا من بين يديه. وهو حين
الصفحه ٩٢ :
المتكلم مثلا : (هبّوا يا تميم كلّكم) ـ برفع (كلّ) ـ فحينئذ يكون التوكيد المعنوي
عائدا إلى (واو الجماعة) في
الصفحه ٦٦ : استثني الذين يصلون إلى قوم بينهم وبين المؤمنين
ميثاق. ثم ما فيه من تبديل في المعنى ، إذ أن الذين حصرت
الصفحه ٧٨ :
أما العلاقة
اللغوية بين (الظن) وما بعده فواحدة في الأنماط الثلاثة وهي عدم التأكد من ذهاب
زيد ، أو
الصفحه ٧٩ :
ـ أن يكون
بالخيار في أن يقرنها أو لا يقرنها بـ (الفاء) ، فيقول :
ـ (من يفعل
خيرا فالله يجزيه
الصفحه ١٥٩ : العبارة ، نظرا لما فيه من التعميم ، بينما (طالعة) هو العنصر
الاضعف ، لما فيه من التخصيص ، مع انه أضاف الى
الصفحه ١٧٩ : استشهاد الكوفيين ببيت الشاعر (لقد عذلتني امّ
عمرو ...) ، المجمع على صحة روايته على الرغم من عدم نسبته