الصفحه ١٣٦ : ، ولا يعود الطالب في حاجة إلى اعتبار «إنّ» و «كان» من
النواسخ التي لا بدّ لها من «اسم و «خبر
الصفحه ١٥٤ : الى ذلك انطلاقهم من أن الفعل المقترن بـ (أن) يؤوّل بالمصدر ، وأن (أن ضربت)
و (أن اضرب) يساوي كل منهما
الصفحه ١٥٦ : سند من سماع على ما يبدو ـ ان يعطف بالرفع على المفعول الاول اذا
لم يظهر الاعراب ـ اي النصب ـ في المفعول
الصفحه ١٥٧ : على صاحب الحال ، فيقال : (والشمس طالعة جاء زيد) (١).
ولعله ليس من
سبب لهذه الاجازة سوى امكان
الصفحه ١٧ : كان منه ـ
والحالة هذه ـ إلّا أن عمد إلى التفريع على تلك الأصول باجتهادات أرادها دعائم
لمباشرة عملية
الصفحه ٣٤ :
وإذا نحن
جارينا الأخفش والنحاة في منطق القياس ، قلنا ان لا شيء يمنع المتكلم من أن يقول «خيرا
زيد
الصفحه ٤٩ :
ويبدو أنه قال
بهذا قياسا على ما في الآية ٢٧ من سورة يونس : (جَزاءُ سَيِّئَةٍ
بِمِثْلِها) على أساس
الصفحه ٨٧ : ).
وفي اعتقادنا
أن ما حمل النحاة على ذلك هو انطلاقهم من فكرة أن (المنادى) مفعول به لفعل محذوف
تقديره
الصفحه ١٠٩ : «تنماع
شخصيتهم في البصريين إن لم يكن لهم نحو خاص ، وبينهما ما بينهما من دواغل وإحن ،
فدعاهم ذلك إلى تنظيم
الصفحه ١٣٢ : ء اختلفوا في ذلك ، فذهب الأكثرون إلى أنه يثبت بالعلة لا بالنص ، لأنه لو
كان ثابتا بالنص لا بالعلة لأدى ذلك
الصفحه ١٨ :
أولا ـ في بعض الصيغ الخاصة :
* ذهب الأخفش
إلى أن (ما) التعجبية في «ما أحسن زيدا» اسم موصول صلته
الصفحه ٢٣ : ذلك» ، وجاء بـ «ذلك» مفعولا به لـ «ظننت» ، وأفاد معنى
تاما ، دون حاجة إلى مفعول به ثان يقدّره ضمن
الصفحه ٤٤ : نقل شاع وفشا على
لسان كل عربي.
* من إجازات
الأخفش تثنية التوكيدين اللفظيين «أجمع» ، و «جمعا
الصفحه ٩٨ : ء شخص إلى مجلس شخصين جعل عدد الأشخاص ثلاثة.
وغني عن البيان
أن وجود الصيغة الثانية إلى جانب الأولى من
الصفحه ١٤٢ : الاستقبال ، لأن هذه الافعال تدل على الاستمرار في العمل
على الرغم من صيغتها الماضوية.
اما اضافة
الظرف «امس