الصفحه ١٧٤ : ضارعت «كي» فلزمت المستقبل ، وعملت عملها (١) ـ اي عمل «كي».
ونميل إلى
الاعتقاد بأن ما دفع ثعلبا إلى هذا
الصفحه ٢٤ : المتعلق بدراسة الجملة من كتابنا «المنطلقات التأسيسية والفنية إلى النحو
العربي».
(٢) ليس من داع في
رأينا
الصفحه ١٦٨ : الرياضية التي تجعل من الاسم النكرة مضافا إلى الضمير مساويا
للاسم المعرّف بـ (ال) ، أي أن (دار+ ٥) ـ (الدار
الصفحه ٩٣ :
كل حال أن ننوّه بفضل آخر للأخفش هو ذهابه إلى أن ضمة النكرة المقصودة بالنداء ضمة
إعراب لا ضمة بناء. مع
الصفحه ١٧٠ :
ومنصوبه لا يرتكز في رأينا إلى أي سند علمي ، ولا نحسبه إلا من قبيل
الأحكام المبنية على الهوى.
بقي
الصفحه ٤٧ :
ونميل نحن إلى
الظن بأنه ليس ما يدعو إلى تقدير معمولين لـ (ليت) في مثل الصيغة المذكورة أعلاه
الصفحه ١٨٤ : ء مبادرة «زيد» الشخصية الى الخروج ، ومطاوعته المتكلم
فيه بغرض مصاحبته او بقصد ارضاء رغبته.
٣ ـ (خرجت انا
الصفحه ١٨٨ : اول الكلام ، فيقال : (إلّا طعامك ما أكل زيد)
، (٣) مستندين إلى عدّة شواهد منها قول العجاج بن رؤبة
الصفحه ١٩٥ : ما
وصل الينا من كتب اللغة ما يجزم بذلك ، وانما هي اشارات عابرة الى تجويزهم تقديم
الفاعل على الفعل
الصفحه ١٦٧ : أن
فرغنا من مناقشة الصيغ المذكورة ، نعود إلى موقف الكوفيين منها فنحمد لهم أولا
رفضهم أكثرها ، وان بدا
الصفحه ٢٢ : يعقل أن يفيدا معنى من غير فعل القلب ، رغم توفّر «الإسناد» فيهما من الناحية
الشكلية.
وإننا لنميل
إلى
الصفحه ٦٥ : إِلى قَوْمٍ)
__________________
(١) هي قراءة حسن
البصري ، ويعقوب الحضرمي (وهو من القراء العشرة
الصفحه ١٦٢ : بالنسبة الى المتكلم الذي
يريد ان ينسب زيدا الى تلك القبيلة ويذيبه فيها ، الا اذا استخدم عنصرا آخر من
عناصر
الصفحه ١٩٣ :
وقد ذهب
الكوفيون الى ان هذا الضمير «عماد» ، اي أنه ركن اساسي من اركان الجملة. ولا يعني
هذا بالطبع
الصفحه ١٩٤ : (زيد قام)
انه ليس من داع يدعو الى تقدير ضمير في (قام) إلا قول النحويين : الفاعل لا يتقدم
، ولا بد للفعل