الصفحه ٥٧ : : (وَشَجَرَةً تَخْرُجُ
مِنْ طُورِ سَيْناءَ) ، ثم استثنينا الصيغة الأخيرة ، صيغة الرباعي اللازم ،
لأن تخريج
الصفحه ٦٤ : تعقيد الدرس النحوي ، فليس معنى
ذلك أن اجتهادات الرجل كانت كلها سلبية. ولا شك أنه من الإجحاف بحق هذا
الصفحه ٧٦ :
كذاك أدّبت
حتى صار من خلقي
أني وجدت
ملاك الشيمة الأدب
فأتى بعد
الصفحه ٨٤ : ٩ من سورة المرسلات (وَإِذَا السَّماءُ فُرِجَتْ) ، و ١١ من سورة التكوير (وَإِذَا السَّماءُ
كُشِطَتْ
الصفحه ٢٦ : «اكرم أيهم أفضل» التي اعتبرها معاصره سيبويه مبنية
على الضم لأنه حذف من صلتها المبتدأ المقدّر بـ «هو
الصفحه ٦٠ : ء يمنع من التصريح بدل التلميح. و (الباء)
لصيقة بـ (أيديكم) ، ولا يمكن الاستغناء عنها لأنها تفيد معنى
الصفحه ٨٠ :
(الوصية) ، وتحذف (الفاء) ، أي (فالوصية للوالدين). واحتجّ بقول الشاعر :
من يفعل الحسنات
الصفحه ١٣٤ :
الحد. لكنهم ، ولا سيما شيخهم الكسائي ، لم يكتفوا بذلك ، بل انطلقوا في
بعض الأحيان من «المسموع
الصفحه ١٦٩ :
الذي يملي عليه صيغة النص ، والشعور بضرورة الاختصار أو بضرورة الاسترسال ،
وغير ذلك من العوامل. ولا
الصفحه ٥٣ : فيما يخص
زيادة (الباء) في غير هذا الموضع فنقول :
١ ـ دخلت الباء
على خبر (أنّ) في الآية ٣٣ من الاحقاف
الصفحه ٨٢ : (الفاء) حتى في الشعر ، وزعم
أن رواية بيت حسان هي :
من يفعل الخير فالرحمن يشكره (٥).
* أجاز الأخفش
الصفحه ٩٩ :
يمنع المتكلم من إدخال (لام التوكيد) على (نعم) إذا شعر بضرورة ذلك ، وما
منعه إلّا من قبيل التعنّت
الصفحه ١٢٦ : لما جاء مخالفا لأحكامهم ووقفوا منه مواقف تتأرجح
بين الرفض الكامل له ، أو اعتباره من قبيل «الضرورة
الصفحه ١٤٧ : أنه لا يمكن حصر
أي من الحدثين في زمن سابق على زمن الآخر. وإذا كانت هذه الصيغة ساقطة من
الاستعمال
الصفحه ١٥٢ :
ولا نظن هذه
الاقوال الا دائرة في فلك نظرية العوامل من جهة ، ونطاق التأويل والتقدير من جهة
ثانية