الصفحه ٦٦ :
وغني عن البيان ما في هذا التخريج من تكلّف ظاهر في تجاهل جملة (بينكم
وبينهم ميثاق) ـ وهي الصالحة
الصفحه ٨٣ : ، إلا أنهم قالوا ذلك في (إن) لتمكّنها وحسنها إذا وليتها
الأسماء ، وليس بعدها فعل مجزوم في اللفظ.
وقد
الصفحه ٨٧ :
على رفع (كلّ) في (يا تميم كلّكم) بأنه إذا تمّ فهو مبتدأ على القطع ،
والتأويل (يا تميم كلّكم مدعوّ
الصفحه ١١٤ : للمنصوب من «ناصب» ، أي عامل يعمل فيه.
إن الذي عمل
النصب في الظرف لا يمكن أن يكون المبتدأ نفسه ويكون
الصفحه ١١٥ :
البصريون يذهبون إلى أن ناصبه هو الفعل المذكور في العبارة قوّته الواو
وعدّته ـ بعد أن كان لازما في
الصفحه ١٤٩ :
الفاعل) في «الجملة الفعلية» ، وما دام المنصوب في «الجملة الاسمية»
المصدرة بـ (كان) يقابل المفعول
الصفحه ١٥٦ : سند من سماع على ما يبدو ـ ان يعطف بالرفع على المفعول الاول اذا
لم يظهر الاعراب ـ اي النصب ـ في المفعول
الصفحه ١٦٨ :
«الضمير في قولك (في داره زيد) غير معتمد عليه. ألا ترى أن المقصود (في
الدار زيد) ، وحصل هذا الضمير
الصفحه ١٩٦ :
جواز تقدّم الفاعل على الفعل في الجملة الشرطية المصدّرة بـ «إن» وحدها
لأنها «الاصل في باب الجزا
الصفحه ١٩٧ :
مع العلم ان لا
عبرة بقول من قال : «فهو ضعيف في الكلام ، لأنّه قدّر الفعل بعد «متى» و «أينما» و
«من
الصفحه ٢٢ : التاليين لفعل القلب «مفعولين» ، وطرد القاعدة في كل عبارة مصدرة بأحد
أفعال القلوب ، على أساس أن الاسمين
الصفحه ٤١ : » التي هي بمعناه ، والاسم المنصوب في آن واحد؟
ولعل هذا يهون
إذا علمنا أن الأخفش الذي كان يتأرجح بين
الصفحه ٥٢ : ء) مبتدأ ، ولكنه مبتدأ مؤخر خبره (الذين)
في أول الآية بتقدير (وللذين) التي جاءت معطوفة على (للذين) في رأس
الصفحه ٥٨ :
وإننا لنميل
إلى الاعتقاد بأن هذا ما قصد إليه في (تنبت بالدهن) سواء قرئت بصيغة الثلاثي
اللازم أو
الصفحه ٦٥ : جاؤُكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ) [النساء / ٩٠] الذي وقع فيه الفعل (حصرت) حالا من (واو الجماعة) في (جاءوكم