الصفحه ١٧٥ : ) مرفوع بالنون (١).
ولا يملك المرء
إلا أن يدهش أمام هذا الرأي وهو يرى ان هذه الحروف نفسها لا تسقط في
الصفحه ١٨٦ :
قبيل الغيبيات ولا تستند إلى اي سند علمي ، (اذ من ادرانا ان أصل (لا رجل
في الدار)) هو (لا من رجل في
الصفحه ٣٢ :
«حين» ـ ولا تكون محتاجة إلى جواب. كذلك تسقط الحاجة إلى الجواب في الجملة
المصدرة بـ «إن» إذا وقعت
الصفحه ٣٧ :
الرأي الأول ، بالرغم مما فيه من تعنّت متمثل في تشبيه «لا» بالفعل و «منصوبها»
بالمفعول ، و «مرفوعها
الصفحه ٥٧ :
ثالثا ـ بصيغة المتعدي بالهمزة بمعنى اللازم (أنبت) ، والوجه فيها كما في
صيغة المتعدي الرباعي
الصفحه ٧١ :
نمطين من التعبير في الجمل المصدّرة بـ (كان) أو احدى أخواتها المبيّنة
أعلاه ـ أو بـ (كان المنفية
الصفحه ٧٤ : / ٣ و ٤ و ٥] ، فآيات الأولى منصوبة إجماعا ، لأنها اسم (إنّ) ،
والثانية والثالثة ـ أي في الآيتين ٤ و ٥ ـ قرأهما الأخوان
الصفحه ١٤٤ : الذي لن يتمّ. وذلك بخلاف تقبّله مثلا ما لا حصر له من
عناصر الكلام قبل تلقي خبر المبتدأ ، كما في (زيد
الصفحه ١٦٠ :
ثم اضاف ان
الكوفيين منعوا تقديم الخبر في غير الرابع ، اي (في داره زيد) ، وغير المفرد في
الاخير
الصفحه ١٨٢ : )
بالرفع على الضمير المرفوع المستكنّ في (يكن) (١). وهناك الى جانب هذين البيتين بيت راعي الابل النميري
الصفحه ١٨٤ :
كالسابق اشتراك المتكلم والمعطوف في الخروج ، لكنه يختلف عنه في ان فيه ظلا
معنويا يوحي باحتمال انتفا
الصفحه ١٤ :
* لا بدّ في
الجمل الدعائية المبدوءة باسم منصوب : «تعسا له» ، «بعدا له» ، «ويل زيد» ، «حمدا
لله
الصفحه ٣٣ : (١) وعلى هذا تكون «من» في صدر الآية اسما موصولا لا اسم
شرط.
ثانيا ـ في العوامل والمعمولات :
مرّ بنا أن
الصفحه ٤٩ :
ويبدو أنه قال
بهذا قياسا على ما في الآية ٢٧ من سورة يونس : (جَزاءُ سَيِّئَةٍ
بِمِثْلِها) على أساس
الصفحه ٥٩ : تكرار الباء في (أنفسكم) وفي (أيديكم) كان التجاوز عن
الأولى التي يعتبر مثولها في ذهن المخاطب دون ذكرها من